- noneedit
- مجلة جامعة الوصل مجلة عريقة عمرها يفوق الثلاثين عامًا، اختصت في البداية في اللغة العربية والدراسات الإسلامية وأصبحت ... moreمجلة جامعة الوصل مجلة عريقة عمرها يفوق الثلاثين عامًا، اختصت في البداية في اللغة العربية والدراسات
الإسلامية وأصبحت تنشر في مجالات العلوم الإنسانية والاجتماعية بثلاث لغات : العربية والإنجليزية والفرنسية،
قواعد النشر
تنشر المجلّة البحوث العلمية باللغات العربية، والإنجليزية والفرنسية؛ تحريرًا أو ترجمةً، على أن تكون بحوثاً أصيلة مبتكرة تتصف بالموضوعية والشمول والعمق، ولا تتعارض مع القيم الإسلامية، وذلك بعد عرضها على محكمين من خارج هيئة التحرير بحسب الأصول العلمية المتبعة.
تخضع جميع البحوث المقدمة للنشر في المجلة للشروط الآتية:
ألا يكون البحث قد نشر من قبل أو قدم للنشر إلى جهة أخرى، وألا يكون مستلاً من بحث أو من رسالة أكاديمية نال بها الباحث درجة علمية، وعلى الباحث أن يقدم تعهداً خطياً بذلك عند إرساله إلى المجلة.
تقبل البحوث التي تكون جزءا من رسالة جامعية لم تناقش بعد.
لا يجوز للباحث أن ينشر بحثه بعد قبوله في المجلة في مكان آخر إلا بإذن خطي من رئيس التحرير، وإلا تكفل الباحث بسداد التكلفة المالية لتحكيم بحثه خلال الدروة التحكيمية.
يراعى ضبط الآيات القرآنية وكتابتها بالرسم العثماني، وتخريج الأحاديث النبوية الشريفة، إن استشهد بها في البحوث.
يُكتب البحث بمسافات (مفردة)، على ألا يقل عدد صفحاتها عن (20) صفحة بواقع (5000) خمسة آلاف كلمة، ولا يزيد عن (30) صفحة في (7500) سبعة آلاف وخمسمائة كلمة، وحجم الخط (16) نوع ((Simplified Arabic، وإذا زاد البحث عن (30) صفحة، فعلى الباحث دفع تكاليف الطباعة للصفحات الزائدة؛ وهي (5) دولارات عن كل صفحة.
ترسل من البحث نسخة إلكترونية، وفق برنامج “Word 2010” وتكتب أسماء الباحثين باللغتين العربية والإنجليزية، كما تذكر عناوينهم ووظائفهم الحالية ورتبهم العلمية، بحسب كشف البيانات المرفق؛ وذلك (بغرض التوثيق الدولي).
يُرفق مع البحث ملخص باللغة العربية (في حدود 120 كلمة) وآخر باللغة الإنجليزية (في حدود 150 كلمة)، ويتضمن على الأقل أهداف البحث وإشكاليته، ومنهجهُ وأهم نتائجه، وخمسة كلمات مفتاحية.
يُرفق بالبحث الترجمة الكاملة لقائمة المصادر والمراجع باللغة الإنجليزية؛ وذلك بغرض التوثيق الدولي.
ترقم الجداول والأشكال والصور التوضيحية وغيرها على التوالي بحسب ورودها في متن البحث، وتزود بعنوانات يشار إلى كل منها بالتسلسل نفسه، وتقدم بأوراق منفصلة.
يتبع المنهجية العلمية في توثيق البحوث على النحو الآتي:
يشار إلى المصادر والمراجع في متن البحث بأرقام متسلسلة آليًّا توضع بين قوسين إلى الأعلى (هكذا:(1) (2)) وتبين بالتفصيل في أسفل الصفحة وفق تسلسلها في المتن.
تذكر ببوغرافيا(معلومات الكتاب) في أول ورد لها في البحث على النحو الآتي: اسم المؤلف، عنوان الكتاب، اسم المحقق (إن وجد) أو المترجم، دار النشر، بلد دار النشر، رقم الطبعة يشار إليها بـ (ط) إن وجدت، التاريخ إن وجد وإلا يشار إليه بـ (د.ت). أما بحوث الدوريات فتكون المعلومات على النحو الآتي: (اسم المؤلف، عنوان البحث، اسم المجلة، جهة الإصدار، بلد الإصدار، رقم العدد، التاريخ، مكان البحث في المجلة ممثلاً بالصفحات (من...إلى...).
إذا تكررت بعد أول إيراد له يُكْتفَى باسم المؤلف وعنوان المصدر، فإن تكرر مباشرة في الصفحة نفسها يكتب: (المرجع نفسه)، فإن تكرر مباشرة في الصفحة اللاحقة يكتب: (المرجع السابق).
يشار إلى الشروح والملحوظات في متن البحث بنجمة (هكذا:*) أو أكثر.
تثبت المصادر والمراجع في قائمة آخر البحث مرتبة ترتيباً هجائياً بحسب اسم المؤلف يليه الكتاب والمعلومات الأخرى.
يلتزم الباحث بإجراء التعديلات التي يطلبها المحكمون على بحثه وفق التقارير المرسلة إليه، وموافاة المجلة بنسخة معدلة من البحث، وتقرير عن التعديلات التي قام بها.
يحرص الباحث على تدقيق بحثه لغويًّا، ولا تقبل المجلة بحوثًا غير مدققة لغويًّا.
ترسل البحوث وجميع المراسلات المتعلقة بالمجلة إلى:
رئيس تحرير مجلّة جامعة الوصل
ص.ب. 34414 دبــي - دولة الإمارات العربية المتحدة
هاتف: 0097143706557
فاكس: 0097143964388
E-mail: research@alwasl.ac.ae; awuj@alwasl.ac.ae أو البريد الإلكتروني:edit
This research paper deals with several issues about colloquial dialects and their relationship to Standard Arabic. The most important of these issues is: What are the real reasons behind the increasing gap between colloquial and classical... more
This research paper deals with several issues about colloquial dialects and their relationship to Standard Arabic. The most important of these issues is: What are the real reasons behind the increasing gap between colloquial and classical Arabic? The researcher touched on useful ways to reduce this gap. One of the main important issues in this proposition, which this paper seeks to focus and highlight, is the high demand of Arabic learners, especially non-native speakers, to learn colloquial, and to identify the most important books written to teach colloquial language for this group of learners, and to indicate their most important weaknesses through an analysis for its contents, and the motive behind their authorship. This paper also attempts to contribute to the description of a set of problems that increase the gap between the standard and the colloquial Arabic, and the communication problems faced by speakers of other languages regardless of their goal for which they learn the language. Finally, the researcher raised the issue of benefiting from the statistical method in teaching colloquialism, and the descriptive analytical method was followed in writing this research paper.
Research Interests:
This study that highlights the syllabled letters (Al Huroof Al Muqata'ah) in the opening of Qur'anic Surahs (Chapters) in the light of phonology, is interested in the phonetics study of syllabled letters in terms of: the source and... more
This study that highlights the syllabled letters (Al Huroof Al Muqata'ah) in the opening of Qur'anic Surahs (Chapters) in the light of phonology, is interested in the phonetics study of syllabled letters in terms of: the source and qualities of phonetic/ vocalic syllables-the duration of long vowels therein depending on the descriptive approach, and based on the articulated recited Qur'anic text, guided by the phonetic achievements/works of our ancestors in their books of language and interpretation about the syllabled letters.
Research Interests:
تطرحُ هذه الدراسةُ موضوعَ المرأةِ عند لطفي جعفر أمان وفقَ اشتغالاتٍ تتراوحُ بين مقاربتِهِ على مستوى التيماتِ، وعلى مستوى البناءِ الشعريّ للنصِ، على نحو يستثمرُ التكوينَ الأنثويّ بتعالقاتِهِ الكثيرةِ مع التجربةِ الذاتيّة للمبدع، لإعادة... more
تطرحُ هذه الدراسةُ موضوعَ المرأةِ عند لطفي جعفر أمان وفقَ اشتغالاتٍ تتراوحُ بين مقاربتِهِ على مستوى التيماتِ، وعلى مستوى البناءِ الشعريّ للنصِ، على نحو يستثمرُ التكوينَ الأنثويّ بتعالقاتِهِ الكثيرةِ مع التجربةِ الذاتيّة للمبدع، لإعادة بنائه وفق رؤًى متعددةٍ من كونه عالمًا مثاليًّا إلى كونه عالمًا واقعيًّا وجوديًّا، وهذا يعني أن هذه الدراسة ستعمل على تناول المرأة بوصفها تيمةً موضوعاتيةً ثقافيةً، ومركز ثقل لكثير من الدلالات النسقية التي احتملها شعر لطفي جعفر أمان، وقد تنمطت علاقة الشاعر بالمرأة من خلال ثلاثة محاور دلالية، الأول: أنها محاكاة مثالية للجمال فيصفها الشاعر إما تصريحًا أو تعريضًا، والثاني أنها بعد حيويّ فهي رمز لكل ما هو جليلٌ ومقدسٌ، وجاء الثالث ليفرغ المرأة من ذلك الوجود الجميل الطاهر، فهي رمز للخيانة وقلة الوفاء، وذلك حين جَفَتِ الشاعر، لتكون علة الشعور المرير الذي يعاني منه.
Abstract:
This study examines the woman’s matter according to Lotfi Jaafar Aman in concerning to many factors, as his study averages from the Taimat’s levelm and at the level of the poetic construction of the text, in a manner in which he invests the female formation with his many relations to his self-creative experiment, to reconstruct it according to multiple visions from being an ideal world to being a realistic and ontological world, and this means that the study will try to deal with the woman as a very important subject culturally, and prominent factor for many systemic semantics that Lotfi Jaafar Aman’s poem considered in many manners. The relation between the poem and the poet and the woman through three semantic axes: First: It is a perfect simulation of beauty, which the poet describes as either a statement or an exposition, Second: Being a vital dimension, it is a symbol of all that is glorious and sacred, and the Third Axe: It empties the woman from that beautiful and pure existence, as it is a symbol of betrayal and lack of loyalty, that's when the poet was so cruel, to be the cause of the bitter feeling he suffers from.
Abstract:
This study examines the woman’s matter according to Lotfi Jaafar Aman in concerning to many factors, as his study averages from the Taimat’s levelm and at the level of the poetic construction of the text, in a manner in which he invests the female formation with his many relations to his self-creative experiment, to reconstruct it according to multiple visions from being an ideal world to being a realistic and ontological world, and this means that the study will try to deal with the woman as a very important subject culturally, and prominent factor for many systemic semantics that Lotfi Jaafar Aman’s poem considered in many manners. The relation between the poem and the poet and the woman through three semantic axes: First: It is a perfect simulation of beauty, which the poet describes as either a statement or an exposition, Second: Being a vital dimension, it is a symbol of all that is glorious and sacred, and the Third Axe: It empties the woman from that beautiful and pure existence, as it is a symbol of betrayal and lack of loyalty, that's when the poet was so cruel, to be the cause of the bitter feeling he suffers from.
Research Interests:
تتناول الدراسة موضوعًا يتعلق بالجرائم التي تهدد الأمن الوطني، ويرتبط بتقنية حديثة تُعدُّ من الوسائل السريعة لتسهيل ممارسة الأنشطة الإجرامية، وهي العملات المشفرة، وتهدف الدراسة إلى بيان حقيقتها وخصائصها، وأهم الأنشطة الإجرامية التي تمارسها... more
تتناول الدراسة موضوعًا يتعلق بالجرائم التي تهدد الأمن الوطني، ويرتبط بتقنية حديثة تُعدُّ من الوسائل السريعة لتسهيل ممارسة الأنشطة الإجرامية، وهي العملات المشفرة، وتهدف الدراسة إلى بيان حقيقتها وخصائصها، وأهم الأنشطة الإجرامية التي تمارسها الجماعات المتطرفة من خلالها، ودور الأنظمة السعودية في التصدي لهذه الأنشطة.
وقد اعتمدنا على المنهج الوصفي، والمنهج التحليلي الاستنباطي، وكان من نتائج الدراسة: أنه لا يمكن حصر عدد العملات المشفرة لعدم وجود قانون يضبط إصدارها، وأن تداول العملات الافتراضية المشفرة يحتوي على مخاطر بالغة على الأمن الوطني، ولذلك أوصت الدراسة بضرورة تحقيق الأمن الوطني من أفراد المجتمع وجهات الدولة المسؤولة فيما يخص تداول هذه العملات.
This study relates to an issue threatening national security, and examines one of the technologies that are a quick way to facilitate the practice of criminal activities, which are cryptocurrencies. The study aims to identify these currencies, the most important criminal activities practiced by extremist groups through these currencies, and the role of Saudi laws in combating these crimes. The descriptive/analytical approach has been adopted in the study. The following conclusions have been reached: It is not possible to determine the number of cryptocurrencies because there is no law controlling their issuance, and that the circulation of cryptocurrencies carries serious risks for national security. The study, thus, recommended the necessity of establishing national security both by individuals and state authorities when it comes to dealing with cryptocurrencies.
وقد اعتمدنا على المنهج الوصفي، والمنهج التحليلي الاستنباطي، وكان من نتائج الدراسة: أنه لا يمكن حصر عدد العملات المشفرة لعدم وجود قانون يضبط إصدارها، وأن تداول العملات الافتراضية المشفرة يحتوي على مخاطر بالغة على الأمن الوطني، ولذلك أوصت الدراسة بضرورة تحقيق الأمن الوطني من أفراد المجتمع وجهات الدولة المسؤولة فيما يخص تداول هذه العملات.
This study relates to an issue threatening national security, and examines one of the technologies that are a quick way to facilitate the practice of criminal activities, which are cryptocurrencies. The study aims to identify these currencies, the most important criminal activities practiced by extremist groups through these currencies, and the role of Saudi laws in combating these crimes. The descriptive/analytical approach has been adopted in the study. The following conclusions have been reached: It is not possible to determine the number of cryptocurrencies because there is no law controlling their issuance, and that the circulation of cryptocurrencies carries serious risks for national security. The study, thus, recommended the necessity of establishing national security both by individuals and state authorities when it comes to dealing with cryptocurrencies.
Research Interests:
تهدف الدراسة إلى بيان أثر سد الذرائع على الأحكام الفقهية لزينة النساء، ولتحقيق هدف الدراسة اتبعتْ الباحثة المنهج الوصفي والتحليلي، وعليه فإن الدراسة تنقسم إلى مبحثين، الأول بعنوان: مدخل إلى سد الذرائع وزينة النساء، والثاني بعنوان:... more
تهدف الدراسة إلى بيان أثر سد الذرائع على الأحكام الفقهية لزينة النساء، ولتحقيق هدف الدراسة اتبعتْ الباحثة المنهج الوصفي والتحليلي، وعليه فإن الدراسة تنقسم إلى مبحثين، الأول بعنوان: مدخل إلى سد الذرائع وزينة النساء، والثاني بعنوان: الأحكام الفقهية المترتبة على إعمال قاعدة سد الذرائع في زينة النساء.
وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج منها: أن الزينة منها ما هو ناشئ عن أصل الخلقة ومنها ما هو مكتسب، وأن الشريعة الإسلامية وضعت جملة ضوابط للزينة، وأن قاعدة سد الذرائع لها أثر عظيم على أحكام الزينة المتعلقة بالمرأة المسلمة.
The study aims to explain the effect of bridging the statutes on the provision of women's accessories, and to achieve the goal of the study, follow the researcher of the transitional and analytical and solidarium, and the study is a result of the two sponsors, the first: entrance to the preparedness of the deceits and the decoration of women, the second: the drugs of the base of the base excuses in women' accessories. The study came to several results of them, that the adornment of it is what arises from the origin of the creation, including what is acquired, that the Islamic Sharia set a set of controls for the adornment , and that the rule of excuses has a great impact on the provision of adornment related to muslim women.
وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج منها: أن الزينة منها ما هو ناشئ عن أصل الخلقة ومنها ما هو مكتسب، وأن الشريعة الإسلامية وضعت جملة ضوابط للزينة، وأن قاعدة سد الذرائع لها أثر عظيم على أحكام الزينة المتعلقة بالمرأة المسلمة.
The study aims to explain the effect of bridging the statutes on the provision of women's accessories, and to achieve the goal of the study, follow the researcher of the transitional and analytical and solidarium, and the study is a result of the two sponsors, the first: entrance to the preparedness of the deceits and the decoration of women, the second: the drugs of the base of the base excuses in women' accessories. The study came to several results of them, that the adornment of it is what arises from the origin of the creation, including what is acquired, that the Islamic Sharia set a set of controls for the adornment , and that the rule of excuses has a great impact on the provision of adornment related to muslim women.
Research Interests:
تُناقِشُ الدِّرَاسَةُ موضوعَ النَّرْجِسِيَّةُ في الأدَب الكَنَدِيّ المُعَاصِر في بعضِ الأعمال الرئيسة لــكلٍ من: «مارغريت لورانس»، و«روبرت كرويتش»، و«مارغريت آتوود»؛ وكيف جسدت أعمالهم ـ في إِطار أزمّة الهويَّة الكَنَدِيّة ـ عناصر من... more
تُناقِشُ الدِّرَاسَةُ موضوعَ النَّرْجِسِيَّةُ في الأدَب الكَنَدِيّ المُعَاصِر في بعضِ الأعمال الرئيسة لــكلٍ من: «مارغريت لورانس»، و«روبرت كرويتش»، و«مارغريت آتوود»؛ وكيف جسدت أعمالهم ـ في إِطار أزمّة الهويَّة الكَنَدِيّة ـ عناصر من أسطورة «نركسوس» التي ساعدت في تشكيل أبنية الكثير من الأدب المُعَاصِر. كما تَهدِفُ الدِّرَاسَةُ إِلَى تَقَصّي الطريقة التي تؤثر بها أسطورة «نركسوس» على اختيارِ ومًعالَجةِ الرموز والصور والشَّخْصِيَّات فِي الأدَبِ الكَنَدِيّ المُعَاصِر.
وتقومُ الدِّرَاسَةُ على المنهجين: التحليلي للنصوص، والتحليل النفسي، في سبر الأغوار النفسيّة للشخصيات النَّرْجِسِيَّةُ المفترضة ظاهريًّا في الرواية الكَنَدِيّة؛ حيثُ تأتي الشخصيات النَّرْجِسِيَّةُ في هذه الأعمال كنتيجة لما تفرزه التغيّرات الاجتماعية من تأثيرات سيكولوجية على مظاهر الشخصية: آفاق الفردية، وتشكيل الهُويَّة، وإِشكالية التعالي. ومِن ثَمَّ تُرَكِزُ الدِّرَاسَةُ ـ أيضًاـ على تحديد السمات الخاصة للاِنْشِغَال الحالي بالذات التي تبرر تصنيف الأدَب الكَنَدِيّ المُعَاصِر بأنَّه نَرْجِسيٌّ؛ بالإِضافة إلى إِدرَاك مَدَى التَّحَوّلِ الذي جعل مَفهوم الذَّاتِ أو الهُويَّة مِثاليًا نتيجة لسلسلة من الكفاح ضد المجتمع القمعي واضطهاد الأُمم الأُخرَى كما هو الحال مع الكَنَدِيّينَ أنْفُسِهِمْ.
ومِنْ هُنَا، تُميط الدِّرَاسَةُ اللِّثامَ وتَخْلُصَ إِلَى حقيقِة أنَّ مشكلة "تحقيق الذات" في المجتمع الكَنَدِيّ لاتتأتى فقط إلا من خلال العلاقة بالآخر؛ بمعنى أنَّه يمكن للكنديين التغلب على مشاكلهم النفسية، واستعادة توازنهم النفسي، وإدراك هُويتهم فقط إذا ما أدركوا حقيقة أنفسهم، وكذلك واقع الآخرين.
The study discusses the theme of narcissism in modern Canadian literature in some major works of Margaret Lawrence, Margaret Atwood, and Robert Kroetsch. It analyzes how, in the context of the Canadian identity crisis, their works incorporated elements of the Narcissus myth that had helped shape the signifying structures of much contemporary literature. The study also aims at investigating how the myth of «Narcissus» influences the selection and treatment of symbols, images, and characters in contemporary Canadian literature. The study adopts the text-analytic and psychoanalytic approaches in probing the psychological depths of the ostensibly supposed narcissistic characters in the Canadian novel. The Narcissistic characters in these works appear because of the psychological effects that social changes produce on the manifestations of personality: perspectives of individuality, identity formation and the questionability of transcendence. Hence, the study also focuses on identifying the features of the current preoccupation with the self that justify the classification of contemporary Canadian literature as narcissistic; in addition to recognizing the extent of the shift to which the concept of self or identity has been idealized because of a series of struggles against oppressive society and the oppression of other nations as the case with the Canadians themselves. Thus, the study also unveils the fact that the problem of «self-realization» in the Canadian society does not come out only through the relationship with the other; that is, the Canadians can overcome their psychological problems, restore their psychological balance, and realize their identity, only if they realize the truth about themselves, as well as the reality of others.
وتقومُ الدِّرَاسَةُ على المنهجين: التحليلي للنصوص، والتحليل النفسي، في سبر الأغوار النفسيّة للشخصيات النَّرْجِسِيَّةُ المفترضة ظاهريًّا في الرواية الكَنَدِيّة؛ حيثُ تأتي الشخصيات النَّرْجِسِيَّةُ في هذه الأعمال كنتيجة لما تفرزه التغيّرات الاجتماعية من تأثيرات سيكولوجية على مظاهر الشخصية: آفاق الفردية، وتشكيل الهُويَّة، وإِشكالية التعالي. ومِن ثَمَّ تُرَكِزُ الدِّرَاسَةُ ـ أيضًاـ على تحديد السمات الخاصة للاِنْشِغَال الحالي بالذات التي تبرر تصنيف الأدَب الكَنَدِيّ المُعَاصِر بأنَّه نَرْجِسيٌّ؛ بالإِضافة إلى إِدرَاك مَدَى التَّحَوّلِ الذي جعل مَفهوم الذَّاتِ أو الهُويَّة مِثاليًا نتيجة لسلسلة من الكفاح ضد المجتمع القمعي واضطهاد الأُمم الأُخرَى كما هو الحال مع الكَنَدِيّينَ أنْفُسِهِمْ.
ومِنْ هُنَا، تُميط الدِّرَاسَةُ اللِّثامَ وتَخْلُصَ إِلَى حقيقِة أنَّ مشكلة "تحقيق الذات" في المجتمع الكَنَدِيّ لاتتأتى فقط إلا من خلال العلاقة بالآخر؛ بمعنى أنَّه يمكن للكنديين التغلب على مشاكلهم النفسية، واستعادة توازنهم النفسي، وإدراك هُويتهم فقط إذا ما أدركوا حقيقة أنفسهم، وكذلك واقع الآخرين.
The study discusses the theme of narcissism in modern Canadian literature in some major works of Margaret Lawrence, Margaret Atwood, and Robert Kroetsch. It analyzes how, in the context of the Canadian identity crisis, their works incorporated elements of the Narcissus myth that had helped shape the signifying structures of much contemporary literature. The study also aims at investigating how the myth of «Narcissus» influences the selection and treatment of symbols, images, and characters in contemporary Canadian literature. The study adopts the text-analytic and psychoanalytic approaches in probing the psychological depths of the ostensibly supposed narcissistic characters in the Canadian novel. The Narcissistic characters in these works appear because of the psychological effects that social changes produce on the manifestations of personality: perspectives of individuality, identity formation and the questionability of transcendence. Hence, the study also focuses on identifying the features of the current preoccupation with the self that justify the classification of contemporary Canadian literature as narcissistic; in addition to recognizing the extent of the shift to which the concept of self or identity has been idealized because of a series of struggles against oppressive society and the oppression of other nations as the case with the Canadians themselves. Thus, the study also unveils the fact that the problem of «self-realization» in the Canadian society does not come out only through the relationship with the other; that is, the Canadians can overcome their psychological problems, restore their psychological balance, and realize their identity, only if they realize the truth about themselves, as well as the reality of others.
Research Interests:
يتناول هذا البحث تعريف اللاجئين وحالهم، لا سيما مع الوضع الحالي الذي زادت فيه الحروب على مستوى العالم؛ مما ساعد على تكاثرهم، وأغلبهم مسلمون يعانون الفقر وضيق الحال، وأوضاعهم تزداد سوءًا إذا تمكنوا من العودة إلى أوطانهم، أو استقروا في بلد... more
يتناول هذا البحث تعريف اللاجئين وحالهم، لا سيما مع الوضع الحالي الذي زادت فيه الحروب على مستوى العالم؛ مما ساعد على تكاثرهم، وأغلبهم مسلمون يعانون الفقر وضيق الحال، وأوضاعهم تزداد سوءًا إذا تمكنوا من العودة إلى أوطانهم، أو استقروا في بلد الملجأ. فما حكم تخصيص مال الزكاة لهم وإخراجها من بلد إلى آخر، وأي سهم من أسهم الزكاة يخصص لهم في حال جوازها.
المنهج المتبع في هذا البحث المنهج الوصفي القائم على المناهج الفرعية الآتية: الاستقرائي التحليلي، وذلك باستقراء حالة اللاجئين وبيان حكم الزكاة عليهم في ضوء المعطيات، وبيان الحكم من خلال استعراض آراء العلماء والفقهاء، والوقوف على أدلتهم، والمناقشة والترجيح، وقد اشتمل البحث على مقدمة ومبحثين، كان المبحث الأول: في تعريف اللجوء وحكمه والألفاظ ذات الصلة، والمبحث الثاني: هو صلب الموضوع، والحديث فيه عن موقف الإسلام من إخراج الزكاة للاجئين.
وتوصل البحث إلى مجموعة من النتائج، أهمها: أن اللجوء مشكلة قديمة معاصرة، ليست وليدة العصر، لكنها ازدادت سوءًا في الوقت الحاضر، وكان طابع الإسلام هو السائد على هؤلاء اللاجئين، فيتردد الكثير من الناس في دفع الزكاة إليهم. وقد حاولت الباحثة التوضيح بأنهم لا يخرجون عن صنفين من أصناف الزكاة: إما أن يكونوا فقراء، وإما أن يكونوا من أبناء سبيل.
This research paper deals with the definition of refugees and their situation especially with the current situation in which wars have increased worldwide. This produced more refugees, most of which are Muslims that suffer from poverty and distress and their conditions will worsen if they go back to their homelands or settle in the country of refuge. What is the provision of allocating zakat money to them and taking it out from one country to another? Which zakat share is allocated to them if it is permissible? The approach followed in this study is the inductive and analytical approach, by examining the situation of refugees and clarifying the provision of zakat for them in the light of the given data and through reviewing the opinions of scholars, commenting on their evidence, discussion and preponderating. The research paper includes an introduction and two sections. The first section is the definition of asylum and its provision and related terms, and the second section is the core of the topic, and it is about the position of Islam regarding the payment of zakat for refugees. The study reached a set of results, the most important of which are: asylum is an old, contemporary problem, but it has worsened at the present time, and most of such refugees are Muslims, and people are hesitated to pay zakat to them. The researcher tries to clarify that they are of two types of zakat categories, either they are poor or wayfarers.
المنهج المتبع في هذا البحث المنهج الوصفي القائم على المناهج الفرعية الآتية: الاستقرائي التحليلي، وذلك باستقراء حالة اللاجئين وبيان حكم الزكاة عليهم في ضوء المعطيات، وبيان الحكم من خلال استعراض آراء العلماء والفقهاء، والوقوف على أدلتهم، والمناقشة والترجيح، وقد اشتمل البحث على مقدمة ومبحثين، كان المبحث الأول: في تعريف اللجوء وحكمه والألفاظ ذات الصلة، والمبحث الثاني: هو صلب الموضوع، والحديث فيه عن موقف الإسلام من إخراج الزكاة للاجئين.
وتوصل البحث إلى مجموعة من النتائج، أهمها: أن اللجوء مشكلة قديمة معاصرة، ليست وليدة العصر، لكنها ازدادت سوءًا في الوقت الحاضر، وكان طابع الإسلام هو السائد على هؤلاء اللاجئين، فيتردد الكثير من الناس في دفع الزكاة إليهم. وقد حاولت الباحثة التوضيح بأنهم لا يخرجون عن صنفين من أصناف الزكاة: إما أن يكونوا فقراء، وإما أن يكونوا من أبناء سبيل.
This research paper deals with the definition of refugees and their situation especially with the current situation in which wars have increased worldwide. This produced more refugees, most of which are Muslims that suffer from poverty and distress and their conditions will worsen if they go back to their homelands or settle in the country of refuge. What is the provision of allocating zakat money to them and taking it out from one country to another? Which zakat share is allocated to them if it is permissible? The approach followed in this study is the inductive and analytical approach, by examining the situation of refugees and clarifying the provision of zakat for them in the light of the given data and through reviewing the opinions of scholars, commenting on their evidence, discussion and preponderating. The research paper includes an introduction and two sections. The first section is the definition of asylum and its provision and related terms, and the second section is the core of the topic, and it is about the position of Islam regarding the payment of zakat for refugees. The study reached a set of results, the most important of which are: asylum is an old, contemporary problem, but it has worsened at the present time, and most of such refugees are Muslims, and people are hesitated to pay zakat to them. The researcher tries to clarify that they are of two types of zakat categories, either they are poor or wayfarers.
Research Interests:
The study deals with two important concepts in contemporary management literature: knowledge and human resources information systems. These concepts affect the work of organizations and achieving their objectives since knowledge can be... more
The study deals with two important concepts in contemporary management literature: knowledge and human resources information systems. These concepts affect the work of organizations and achieving their objectives since knowledge can be described as a consonant state as well as an important resource: Knowledge-related processes such as knowledge acquisition, dissemination, storage and application can be used through the support they provide to information and communication systems and technologies.
Research Interests:
يهدف هذا البحث إلى دراسة مفهوم التحويل بالزيادة، وأنماط الزيادات في الجملة الاسمية والفعلية، وتوضيح الدلالات التي اشتملت عليها البنى التركيبية المحولة بالزيادة في نص الحديث النبوي، باتباع المنهج التحليلي: استقراء، وتتبعًا، وتحليلًا.... more
يهدف هذا البحث إلى دراسة مفهوم التحويل بالزيادة، وأنماط الزيادات في الجملة الاسمية والفعلية، وتوضيح الدلالات التي اشتملت عليها البنى التركيبية المحولة بالزيادة في نص الحديث النبوي، باتباع المنهج التحليلي: استقراء، وتتبعًا، وتحليلًا.
انطلاقًا من أنَّ لكل زيادة في المبنى زيادة في المعنى، فقد تبادر إلى ذهننا مجموعة من الأسئلة التي شكلت في جوهرها إشكال بحثنا، وهي: ما مدى إمكان دراسة نص الحديث النبوي وفق النظريات اللسانية الحديثة؟ وما الدلالات التي تمخضت من بنى نص الحديث النبوي التركيبية، جرّاء إضافة أنماط التحويل إليها؟ هل كان هناك تضافر بين أنماط التحويل بالزيادة المختلفة في إبراز الدلالات وتوضيح المعنى؟
وقد توصلنا في نهايته إلى أنَّ للتحويل بالزيادة وظائف دلالية، في بنية الحديث النبوي التركيبية، من نحو: التوكيد، والنفي، والتمني، والتقرير، وغير ذلك.
This research paper aims to study the concept of transformation by addition, and the patterns of addition in the nominal and verbal sentences, and to clarify the implications of the syntactic structures transformed by addition in the text of the Prophetic hadith, following the analytical method: extrapolation, follow-up, and analysis. Proceeding from the fact that for every addition in structure an addition in meaning, a set of questions came to my mind, which in essence formed the problems of my study, namely: To what extent is it possible to study the text of the Prophet's hadith according to modern linguistic theories? What are the significances of the syntactic structures of the text of the Prophet's hadith, as a result of adding transformation patterns to it? Was there a synergy between the different patterns of transformation by addition in highlighting the connotations and clarifying meaning? At the end, we found that transformation by addition has semantic functions, in the syntactic structure of the prophetic hadith, such as: emphasis, negation, and wishing, confirmation, etc.
انطلاقًا من أنَّ لكل زيادة في المبنى زيادة في المعنى، فقد تبادر إلى ذهننا مجموعة من الأسئلة التي شكلت في جوهرها إشكال بحثنا، وهي: ما مدى إمكان دراسة نص الحديث النبوي وفق النظريات اللسانية الحديثة؟ وما الدلالات التي تمخضت من بنى نص الحديث النبوي التركيبية، جرّاء إضافة أنماط التحويل إليها؟ هل كان هناك تضافر بين أنماط التحويل بالزيادة المختلفة في إبراز الدلالات وتوضيح المعنى؟
وقد توصلنا في نهايته إلى أنَّ للتحويل بالزيادة وظائف دلالية، في بنية الحديث النبوي التركيبية، من نحو: التوكيد، والنفي، والتمني، والتقرير، وغير ذلك.
This research paper aims to study the concept of transformation by addition, and the patterns of addition in the nominal and verbal sentences, and to clarify the implications of the syntactic structures transformed by addition in the text of the Prophetic hadith, following the analytical method: extrapolation, follow-up, and analysis. Proceeding from the fact that for every addition in structure an addition in meaning, a set of questions came to my mind, which in essence formed the problems of my study, namely: To what extent is it possible to study the text of the Prophet's hadith according to modern linguistic theories? What are the significances of the syntactic structures of the text of the Prophet's hadith, as a result of adding transformation patterns to it? Was there a synergy between the different patterns of transformation by addition in highlighting the connotations and clarifying meaning? At the end, we found that transformation by addition has semantic functions, in the syntactic structure of the prophetic hadith, such as: emphasis, negation, and wishing, confirmation, etc.
Research Interests:
تروم هذه المقالة الكشف عن جمالية المفارقة في قصيدة "رسالة إلى مهيار الدمشقي" للشاعر علي المتقي، وهي قصيدة من قصائد النثر، التي تُبرز حلم الشاعر في لحظة من لحظات حياته بالقطع مع التراث والاتكاء على نفسه، من هنا يسافر بنا النص في متاهات... more
تروم هذه المقالة الكشف عن جمالية المفارقة في قصيدة "رسالة إلى مهيار الدمشقي" للشاعر علي المتقي، وهي قصيدة من قصائد النثر، التي تُبرز حلم الشاعر في لحظة من لحظات حياته بالقطع مع التراث والاتكاء على نفسه، من هنا يسافر بنا النص في متاهات الصراع بين الذات وجذورها، وبين مختلف المرجعيات التي تجاذبت الإنسان المعاصر وأدخلته إلى عوالم التيه والضياع.
كل هذا دون التخلي عن المواصفات الضامنة لشعرية النص وخصيصته التواصلية.
فما هذه المواصفات؟ وهل حقق الشاعر حلمه بالتفرد والتمرد على الأب؟ أم أنه استطاع أن يستجيب لأشراط الحداثة دون التخلي عن الجذور؟
وقد توسلت المداخلة بالمنهج السيمائي دون أن تفصح عن ذلك فعملت على استحضار جل الاحتمالات التي تحتملها العلامة قبل انتخاب المؤول النهائي واستبعاد باقي التأويلات بالاحتكام إلى السياق والإملاءات الثقافية.
The article aims to explore the aesthetics of the paradox in the poem entitled «A Letter to Mehyar Al-Dimashqi» by the poet Ali Al-Muttaqi. It is a prose poem that highlights the poet's dream to break with the heritage and rely on himself in one moment of his life. Hence, the text takes us on a trip within the labyrinths of conflict between the self and its roots and between the various references and backgrounds that have pulled the contemporary man back and forth and led him to the worlds of loss and wandering. All this is done without giving up the typical specifications ensuring the poetic nature of the text and its communicative character. What are, then, these specifications? Has the poet achieved his sought dream of exclusivity and rebellion against the 'father' or has he been able to respond to the requirements of modernity without actually abandoning the roots? The study uses the semiotic approach without disclosing it. Therefore, it seems to evoke most of the options that the sign bears before opting for the final interpretation and excluding the others by resorting to the cultural context and dictates.
كل هذا دون التخلي عن المواصفات الضامنة لشعرية النص وخصيصته التواصلية.
فما هذه المواصفات؟ وهل حقق الشاعر حلمه بالتفرد والتمرد على الأب؟ أم أنه استطاع أن يستجيب لأشراط الحداثة دون التخلي عن الجذور؟
وقد توسلت المداخلة بالمنهج السيمائي دون أن تفصح عن ذلك فعملت على استحضار جل الاحتمالات التي تحتملها العلامة قبل انتخاب المؤول النهائي واستبعاد باقي التأويلات بالاحتكام إلى السياق والإملاءات الثقافية.
The article aims to explore the aesthetics of the paradox in the poem entitled «A Letter to Mehyar Al-Dimashqi» by the poet Ali Al-Muttaqi. It is a prose poem that highlights the poet's dream to break with the heritage and rely on himself in one moment of his life. Hence, the text takes us on a trip within the labyrinths of conflict between the self and its roots and between the various references and backgrounds that have pulled the contemporary man back and forth and led him to the worlds of loss and wandering. All this is done without giving up the typical specifications ensuring the poetic nature of the text and its communicative character. What are, then, these specifications? Has the poet achieved his sought dream of exclusivity and rebellion against the 'father' or has he been able to respond to the requirements of modernity without actually abandoning the roots? The study uses the semiotic approach without disclosing it. Therefore, it seems to evoke most of the options that the sign bears before opting for the final interpretation and excluding the others by resorting to the cultural context and dictates.
Research Interests:
تبرز مشكلة البحث في توضيح العلاقة بين الكلي والجزئي بعد معرفة مفهومهما، وماهية الضوابط التي تضبط التعامل معهما، وربطهما بالأدلة التبعية. يقدم البحث توضيحًا لمفهوم الكلي والجزئي، ويذكر بعض الأمثلة عليهما، والتعرف على ظروف نشأتهما، وضوابط... more
تبرز مشكلة البحث في توضيح العلاقة بين الكلي والجزئي بعد معرفة مفهومهما، وماهية الضوابط التي تضبط التعامل معهما، وربطهما بالأدلة التبعية.
يقدم البحث توضيحًا لمفهوم الكلي والجزئي، ويذكر بعض الأمثلة عليهما، والتعرف على ظروف نشأتهما، وضوابط التعامل معهما، وكيفية تحقيق بعض الأدلة التبعية للتكامل بينهما.
ويهدف إلى التوصل إلى مجموعة من الضوابط التي يجب العمل بها لفهم الكلي والجزئي ودفع التعارض بينهما، وأن الراجح ألا يتم تقديم أحدهما على الآخر.
يوضّح البحث فكرة الترجيح والاختيار بين الكلي والجزئي في بعض الأدلة التبعية كالاستحسان وهو تقديم الجزئي المبيح على الكلي المانع، وسد الذرائع في تقديم الجزئي المانع على الكلي المبيح، والمصلحة المرسلة.
The research problem arises in clarifying the relationship between the macro and the micro after clearing out their concept, and the disciplines that control dealing with them, and linking them with subordinated evidence. The research explains the concept of the macro and the micro, mentions some examples of them, the conditions of their inception, the disciplines of dealing with them, and how to achieve some of the dependent evidence for their integration. It aims to find out a set of disciplines that must be worked out to understand the Macro and the Micro, to repel the conflict between them, and more likely not to precede one over the other. The research clarifies the idea of superiority, outweigh and chosen between the Macro and the Micro in some subordinated evidence, such as approval, to give the permissive partial/Micro to the precluding total/Macro, to block the pretexts by giving the precluding part to the permissive one, and the given interest.
يقدم البحث توضيحًا لمفهوم الكلي والجزئي، ويذكر بعض الأمثلة عليهما، والتعرف على ظروف نشأتهما، وضوابط التعامل معهما، وكيفية تحقيق بعض الأدلة التبعية للتكامل بينهما.
ويهدف إلى التوصل إلى مجموعة من الضوابط التي يجب العمل بها لفهم الكلي والجزئي ودفع التعارض بينهما، وأن الراجح ألا يتم تقديم أحدهما على الآخر.
يوضّح البحث فكرة الترجيح والاختيار بين الكلي والجزئي في بعض الأدلة التبعية كالاستحسان وهو تقديم الجزئي المبيح على الكلي المانع، وسد الذرائع في تقديم الجزئي المانع على الكلي المبيح، والمصلحة المرسلة.
The research problem arises in clarifying the relationship between the macro and the micro after clearing out their concept, and the disciplines that control dealing with them, and linking them with subordinated evidence. The research explains the concept of the macro and the micro, mentions some examples of them, the conditions of their inception, the disciplines of dealing with them, and how to achieve some of the dependent evidence for their integration. It aims to find out a set of disciplines that must be worked out to understand the Macro and the Micro, to repel the conflict between them, and more likely not to precede one over the other. The research clarifies the idea of superiority, outweigh and chosen between the Macro and the Micro in some subordinated evidence, such as approval, to give the permissive partial/Micro to the precluding total/Macro, to block the pretexts by giving the precluding part to the permissive one, and the given interest.
Research Interests:
للبيئة تأثير كبير في السلوك البشريّ، والنشاط المجتمعي والثقافي في مكان جغرافي ما، وهو ما ينعكس بالضرورة في خبرات وتجارب قاطنيه، ويؤثّر في تشكيل سلوكياتهم واللاوعي لديهم، ومن ثمّ تعبيرهم الإبداعيّ والأدبيّ. وقد اعتنى عدد من الروائيين... more
للبيئة تأثير كبير في السلوك البشريّ، والنشاط المجتمعي والثقافي في مكان جغرافي ما، وهو ما ينعكس بالضرورة في خبرات وتجارب قاطنيه، ويؤثّر في تشكيل سلوكياتهم واللاوعي لديهم، ومن ثمّ تعبيرهم الإبداعيّ والأدبيّ. وقد اعتنى عدد من الروائيين الإماراتيّين بتصوير البيئة المحليّة في رواياتهم، ومنهم الروائية "مريم الغفلي"، التي استطاعت من خلال رواياتها أن تؤسّس لمشروع وطنيّ، سعت من خلاله إلى تدوين ملامح مهمة من الثقافة المحليّة الماديّة والشفاهيّة.
ويهدف هذا البحث إلى الكشف عن أبرز ملامح البيئة المحليّة التي صورتها الروائية في ثلاث روايات، هي: "طوي بخيتة"، و"نداء الأماكن.. خزينة"، و"أيّام الزّغنبوت"؛ وينقسم البحث إلى أقسام ثلاثة: الأول، يتناول أهمية تصوير البيئة المحليّة وعلاقتها بالهوية الوطنيّة، والثاني، يستعرض مشروع الروائيّة في استثمار مكوّنات الثقافة المحلية في رواياتها، والأخير، يشتمل على الدراسة التطبيقيّة التي توظّف المنهج الوصفي التحليلي في دراسة مضامين الروايات وبنائها الفني من حيث تصوير البيئة المحليّة.
ويهدف هذا البحث إلى الكشف عن أبرز ملامح البيئة المحليّة التي صورتها الروائية في ثلاث روايات، هي: "طوي بخيتة"، و"نداء الأماكن.. خزينة"، و"أيّام الزّغنبوت"؛ وينقسم البحث إلى أقسام ثلاثة: الأول، يتناول أهمية تصوير البيئة المحليّة وعلاقتها بالهوية الوطنيّة، والثاني، يستعرض مشروع الروائيّة في استثمار مكوّنات الثقافة المحلية في رواياتها، والأخير، يشتمل على الدراسة التطبيقيّة التي توظّف المنهج الوصفي التحليلي في دراسة مضامين الروايات وبنائها الفني من حيث تصوير البيئة المحليّة.
Research Interests:
هذا بحث بعنوان: (المشروع والممنوع في دعوة الإنس للجن إلى الله تعالى– دراسة تحليلية نقدية)، وقد قسم الباحثُ البحث إلى مقدمة ومبحثين وخاتمة، وتكلم في المبحث الأول عن وجود الجن، والأدلة الشرعية والعقلية على ذلك، ثم تكلم عن تكليف الجن، وعن... more
هذا بحث بعنوان: (المشروع والممنوع في دعوة الإنس للجن إلى الله تعالى– دراسة تحليلية نقدية)، وقد قسم الباحثُ البحث إلى مقدمة ومبحثين وخاتمة، وتكلم في المبحث الأول عن وجود الجن، والأدلة الشرعية والعقلية على ذلك، ثم تكلم عن تكليف الجن، وعن مشروعية دعوة الإنس للجن، وفي المبحث الثاني عن الطرق الصحيحة والمشروعة لدعوة الإنس للجن، ثم تكلم عن الطرق الخاطئة والممنوعة لدعوة الإنس للجن، ثم خاتمة البحث، وفيها أهم النتائج والتوصيات، وكان من أبرز النتائج المذكورة: أنه يشرع للإنسي أن يدعو الجني إلى الله تعالى، وأن طرق دعوة الجن على قسمين؛ قسم مشروع وهو ما كان موافقًا لهدي النبي( صلى الله عليه وسلم) وقسم ممنوع؛ وهو محرم، وقد يصل إلى الشرك، ثم ذكر التوصيات، وكان أبرز ما أوصى به الباحث: كتابة المزيد من البحوث لمعرفة الأساليب الشرعية الصحيحة لدعوة الجن، وكتابة البحوث التي تبين آثار السلف لدعوة الجن، وآثار ذلك على الدعوة والدعاة، ثم في آخر البحث قائمة بأهم المصادر والمراجع.
يهدف هذا البحث إلى معرفة برامج الانغماس اللغوي ودورها في تعزيز الأمن الفكري لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس، وأي هذه البرامج أكثر جدوى في ذلك؟ وهل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة... more
يهدف هذا البحث إلى معرفة برامج الانغماس اللغوي ودورها في تعزيز الأمن الفكري لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس، وأي هذه البرامج أكثر جدوى في ذلك؟ وهل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α≤0.05) بين متوسط تقديرات عينة البحث لدور برامج الانغماس اللغوي في تعزيز الأمن الفكري لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها تعزى لمتغيرات (الجنس، الخبرة، المؤهل العلمي، الرتبة العلمية)؟ وأعد الباحث استبانة أداة لبحثه، واعتمد على المنهج الوصفي، ومثَّل أفراد البحث مجموعة من المعلمين والمعلمات في بعض معاهد ومراكز تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في الجامعات العربية بلغ عددهم (67) معلماً ومعلمة، توصلت نتائج البحث إلى أن برنامج "الزيارات الميدانية والرحلات" جاء في المرتبة الأولى بين البرامج الأكثر جدوى في تعزيز الأمن الفكري بأعلى متوسط حسابي بلغ (4.44)، بينما جاء برنامج "التواصل عبر وسائل التواصل الاجتماعي (فيسبوك، واتس أب...)" في المرتبة الأخيرة وبمتوسط حسابي بلغ (3.63)، وبلغ المتوسط الحسابي للأداة ككل (4.02). كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α≤0.05) تعزى لأثر المتغيرات السابقة.
Research Interests:
هذا البحث محاولة علمية لبيان صحة القصص والآثار التي تحكي ضعفا في لغة الإمام مالك؛ إذ بعد التتبع والاستقراء والدراسة العلمية والموضوعية، وجدناها قد نُسِبَت إليه كذبا وزورا؛ فهي إما ضيقة أو موضوعة من جهة السند لجهالة بعض رواته أو اشتهارهم... more
هذا البحث محاولة علمية لبيان صحة القصص والآثار التي تحكي ضعفا في لغة الإمام مالك؛ إذ بعد التتبع والاستقراء والدراسة العلمية والموضوعية، وجدناها قد نُسِبَت إليه كذبا وزورا؛ فهي إما ضيقة أو موضوعة من جهة السند لجهالة بعض رواته أو اشتهارهم بالكذب أو غير ذلك من العلل القادحة، وإما منكرة من جهة المتن، وقد تقوَّتْ هذه النتيجة وتعززت بسوْق كثير من شهادات أرباب اللغة يمدحون فيها لغة الإمام ويثنون عليه بها، وأيضا بما يجده الدارس لحياته العلمية من اعتناء شديد باللغة العربية وتمكنه من ناصيتها، والصبر على تحصيلها، وثنائه على علومها وأهلها، واعتبارها من الدين، ويعد تراثه اللغوي خير شاهد على هذا؛ فهو من الأوائل الذين خدموا اللغة العربية من خلال اهتمامه بغريب الحديث، وكتاب الموطأ أو ما رواه طلبته عنه؛ ومن اطلع على ما سبق، سيقف على اعتنائه ببيان غريب النصوص الشرعية وتفسيرها، وسيعلم قطعا ويقينا أن مالكا إمام في اللغة ورائد في هذا الفن.
Research Interests:
تتناغم العلوم اللغوية وغير اللغوية وتتآزر في تفسير دلالات الآيات القرآنية والإيضاح عن معانيها ومراميها، ويتنوع استمداد المفسر من كل علم حسب موضوع العلم من جهة، ومضمون الآية وألفاظها وسياقها ومقاصدها. وقد كان هدفنا من هذه الدراسة الإجابة... more
تتناغم العلوم اللغوية وغير اللغوية وتتآزر في تفسير دلالات الآيات القرآنية والإيضاح عن معانيها ومراميها، ويتنوع استمداد المفسر من كل علم حسب موضوع العلم من جهة، ومضمون الآية وألفاظها وسياقها ومقاصدها. وقد كان هدفنا من هذه الدراسة الإجابة عن إشكالية مفادها مدى حاجة المفسر إلى علم الأصوات اللغوية واستعانته بالوسائل والأدوات الصوتية في تحليل وتفسير ألفاظ القرآن الكريم وآياته؛ بالاعتماد على نماذج مختارة من تفسير "مفاتيح الغيب" لفخر الدين الرازي (ت 606هـ)، معتمدين في ذلك على المنهج الوصفي التحليلي.
ومن أبرز الظواهر الصوتية التي استعان بها الرازي في تفسيره للنماذج القرآنية المدروسة: المحاكاة الصوتية، والتضعيف والتشديد، وتناسب الفواصل. وقد خلصت الدراسة إلى وعي الرازي بأهمية المكون الصوتي في تفسير النص القرآني وبيان معانيه ودلالته.
ومن أبرز الظواهر الصوتية التي استعان بها الرازي في تفسيره للنماذج القرآنية المدروسة: المحاكاة الصوتية، والتضعيف والتشديد، وتناسب الفواصل. وقد خلصت الدراسة إلى وعي الرازي بأهمية المكون الصوتي في تفسير النص القرآني وبيان معانيه ودلالته.
Research Interests:
تتناغم العلوم اللغوية وغير اللغوية وتتآزر في تفسير دلالات الآيات القرآنية والإيضاح عن معانيها ومراميها، ويتنوع استمداد المفسر من كل علم حسب موضوع العلم من جهة، ومضمون الآية وألفاظها وسياقها ومقاصدها. وقد كان هدفنا من هذه الدراسة الإجابة... more
تتناغم العلوم اللغوية وغير اللغوية وتتآزر في تفسير دلالات الآيات القرآنية والإيضاح عن معانيها ومراميها، ويتنوع استمداد المفسر من كل علم حسب موضوع العلم من جهة، ومضمون الآية وألفاظها وسياقها ومقاصدها. وقد كان هدفنا من هذه الدراسة الإجابة عن إشكالية مفادها مدى حاجة المفسر إلى علم الأصوات اللغوية واستعانته بالوسائل والأدوات الصوتية في تحليل وتفسير ألفاظ القرآن الكريم وآياته؛ بالاعتماد على نماذج مختارة من تفسير "مفاتيح الغيب" لفخر الدين الرازي (ت 606هـ)، معتمدين في ذلك على المنهج الوصفي التحليلي.
ومن أبرز الظواهر الصوتية التي استعان بها الرازي في تفسيره للنماذج القرآنية المدروسة: المحاكاة الصوتية، والتضعيف والتشديد، وتناسب الفواصل. وقد خلصت الدراسة إلى وعي الرازي بأهمية المكون الصوتي في تفسير النص القرآني وبيان معانيه ودلالته
Linguistic and non-linguistic sciences coordinate and cooperate in interpreting and clarifying the meanings of Qu’anic verses and its objectives. The interpreter resorts to each science according to the subject of science on the one hand, and the content of the verse and its context and purpose on the other hand. The purpose of this study is answer the hypothesis which states that the interpreter is in need of phonetics to analyze and interpret the meanings of the holy Qur’an and its verses by using acoustic mechanisms and tools based on samples from the most famous exegetical work which is Mafateeh Al Ghayb “the keys of the unseen” by Fakhr Eddin Razzi (606 Hijri). The method used in this study is the descriptive and analytical approach.
In Fact, the most obvious acoustic phenomenon used by Razzi in his interpretation of Qur’anic samples is: phonetic simulation, weakening and stress, and the proportion of intervals. The study concluded that Al-Razi was aware of the importance of the phonemic component in interpreting the Qur’anic text and clarifying its meanings and significance.
ومن أبرز الظواهر الصوتية التي استعان بها الرازي في تفسيره للنماذج القرآنية المدروسة: المحاكاة الصوتية، والتضعيف والتشديد، وتناسب الفواصل. وقد خلصت الدراسة إلى وعي الرازي بأهمية المكون الصوتي في تفسير النص القرآني وبيان معانيه ودلالته
Linguistic and non-linguistic sciences coordinate and cooperate in interpreting and clarifying the meanings of Qu’anic verses and its objectives. The interpreter resorts to each science according to the subject of science on the one hand, and the content of the verse and its context and purpose on the other hand. The purpose of this study is answer the hypothesis which states that the interpreter is in need of phonetics to analyze and interpret the meanings of the holy Qur’an and its verses by using acoustic mechanisms and tools based on samples from the most famous exegetical work which is Mafateeh Al Ghayb “the keys of the unseen” by Fakhr Eddin Razzi (606 Hijri). The method used in this study is the descriptive and analytical approach.
In Fact, the most obvious acoustic phenomenon used by Razzi in his interpretation of Qur’anic samples is: phonetic simulation, weakening and stress, and the proportion of intervals. The study concluded that Al-Razi was aware of the importance of the phonemic component in interpreting the Qur’anic text and clarifying its meanings and significance.
Research Interests:
تهدف هذه الدارسة إلى: أولاً، مراجعة آراءِ النظرية التقليدية الخاصة بالعلاقات الخارجية من منظور الدين الإسلامي الحنيف؛ والتي كانت تاريخياً انعكاساً لفترات الفتوحات الإسلامية، ولواقع النزاعات بين الدولة الإسلامية في مراحلها المختلفة،... more
تهدف هذه الدارسة إلى: أولاً، مراجعة آراءِ النظرية التقليدية الخاصة بالعلاقات الخارجية من منظور الدين الإسلامي الحنيف؛ والتي كانت تاريخياً انعكاساً لفترات الفتوحات الإسلامية، ولواقع النزاعات بين الدولة الإسلامية في مراحلها المختلفة، وأعدائها من الدول والإمبراطوريات المنافسة. وثانيا، بلورة إطار نظري واقعي وملائم ينسجم ومعطيات العصر ومفاهيمه؛ ولكن دون أن يتعارض مع القواعد الحاكمة لعلاقات الدولة والمجتمعات الإسلامية الخارجية في السابق. ولم يكن من أهداف هذه الدراسة مطلقاً، مخالفة اجتهادات فقهية أو استحداث أخرى؛ وإنما هي محاولة لتقديم فهم أفضل، وأكثر واقعية، للعلاقات بين المسلمين، وبين غيرهم من الدول والمجتمعات؛ ومن ثم صياغة الآراء، التي يمكننا وصفها هنا –لأغراض التمييز فقط-بالغير تقليدية، في إطار يُمكن من خلاله تفسير السلوك الخارجي للدولة من منظور الدين الإسلامي، ليس قِيَميّا وفق قاعدة "ما يجب أن يكون" فقط،-كما هو شائع في معظم أو ربما كل الدراسات التي تناولت هذا الموضوع المهم-، وإنما أيضاً واقعياً، وفق ما تفرضه الظروف والمستجدات المعاصرة؛ بحيث يُزال أي تعارض بين القديم، الذي كان له ظروفه ومبرراته الشرعية والمنطقية؛ والمستجد، الذي يتطلب طروحات أكثر عملية. وقد أظهرت الدراسة أن بعض آراء النظرية التقليدية، وتحديداً الخاصة بتقسيم العالم إلى دارين، واعتبار القتال أساس حاكم ومنظم للعلاقات الخارجية في الإسلام، ليست واقعية. كما أن النصوص القرآنية التي عالجت هذه المسألة، تشير بوضوح إلى أن السلم هو الأساس الشرعي لهذه العلاقات. وعليه فقد تم تحديد خمسة مبادئ عامة تقوم عليها النظرية الإسلامية المعاصرة للعلاقات الدولية، وهي: وحدة العالم على أساس أن الإسلام دين عالمي؛ والسلم كأساس حاكم ومنظم لهذه العلاقات؛ وبناء القوة للردع؛ واستخدامها في حالات محددة، وهي الدفاع عن النفس والدين والبلاد؛ ورفض الحروب الوقائية.
Research Interests:
التفاسيرُ القرآنيةُ تعدُّ ملجأً لطالبي معنى آياتِ الكتابِ العزيز، والتفاسيرُ اجتهاداتٌ بشريةٌ؛ لذا لم تخلُ من المعاني الدخيلةِ أحيانًا، الأمرُ الذي يستدعي وقفاتٍ نقديةً إزاءَ بعض ما قِيلَ من تلك المعاني بغرض تمحيصها، تجديدًا للديانة،... more
التفاسيرُ القرآنيةُ تعدُّ ملجأً لطالبي معنى آياتِ الكتابِ العزيز، والتفاسيرُ اجتهاداتٌ بشريةٌ؛ لذا لم تخلُ من المعاني الدخيلةِ أحيانًا، الأمرُ الذي يستدعي وقفاتٍ نقديةً إزاءَ بعض ما قِيلَ من تلك المعاني بغرض تمحيصها، تجديدًا للديانة، وتنقية للتراث من المعاني غير المُرادةِ التي تسربتْ إليه بالتأويلات، فهذا إذن إشكالٌ بحثي استحثني لتسجيل جُملٍ بهذا الصدد تحت عنوان: (رؤى تجديدية لمعانٍ قرآنيةٍ، مراعاة دلالة السياق والتفسير بالإعجاز العلمي نموذجًا) عُولِجَ في مبحثين اثنين، ولقد توسَّلَ الباحثُ لبلوغ بعض مرامي هذه الدراسةِ بالمنهجين (الوصفي، والتحليلي).
وثمَّة نتائج عديدة خلصَ إليها الباحثُ، وقد ذُكرتْ مفصلة في خاتمة الدراسة، وجلها يلتقي في أنَّ التصدي لتفسير كتاب الله العزيز مهمةٌ عزيزةٌ تتطلبُ إلمامًا تامًا بأدواتٍ تجمعُ أطرافَ المعارفِ، ولا يجبُ أنْ يُستثنى من الاضطلاع بها أحدٌ من المعاصرين وإلا فالاجتهاداتُ المُتولدةُ دونها سيكون بها ثغراتٌ علمية وعوارٌ فكري.
وثمَّة نتائج عديدة خلصَ إليها الباحثُ، وقد ذُكرتْ مفصلة في خاتمة الدراسة، وجلها يلتقي في أنَّ التصدي لتفسير كتاب الله العزيز مهمةٌ عزيزةٌ تتطلبُ إلمامًا تامًا بأدواتٍ تجمعُ أطرافَ المعارفِ، ولا يجبُ أنْ يُستثنى من الاضطلاع بها أحدٌ من المعاصرين وإلا فالاجتهاداتُ المُتولدةُ دونها سيكون بها ثغراتٌ علمية وعوارٌ فكري.
Research Interests:
يسعى هذا البحث إلى تبيان ملامح تشكيل النّص الأدبيّ ما بعد الحداثيّ، والوقوف على أبرز المفاهيم الأولية التي وظفها النّقاد في أطروحات ما بعد الحداثة، والتي شكّلت الاختلافات الجوهرية في الفرق بين النّصوص الحداثيّة وما بعدها، كما ترنو الدراسة... more
يسعى هذا البحث إلى تبيان ملامح تشكيل النّص الأدبيّ ما بعد الحداثيّ، والوقوف على أبرز المفاهيم الأولية التي وظفها النّقاد في أطروحات ما بعد الحداثة، والتي شكّلت الاختلافات الجوهرية في الفرق بين النّصوص الحداثيّة وما بعدها، كما ترنو الدراسة إلى استكناه إشكالية النّص ما بعد الحداثيّ من خلال استدعاء بعض النّصوص الشّعرية والروائية المعاصرة التي تعزز حضور بعض سماته فيه، متبعة في ذلك، المنهج الوصفيّ التحليليّ.
وقد عمد البحث إلى تحديد الملامح التي شكلت ماهية النصوص ما بعد الحداثية من خلال البحث في المفاهيم الأوليّة، كما وردت على لسان منظري ما بعد الحداثة نظريًا، ومن ثمّ تطبيق هذه المفاهيم على عينة من النصوص الشعرية والروائية المعاصرة.
وخلصت الدراسة إلى أن تشكيل النصوص ما بعد الحداثية جاءت مغايرة لنصوص الحداثة السابقة لها، وأن هناك بونًا شاسعًا بينهما؛ فالنصوص الأولى منحت القارئ دورًا فاعلًا في المشاركة في عملية إنتاج النصوص مما يضمن له صرورة البقاء، على العكس من النصوص الحداثية التي اتسمت بالانغلاق والجمود.
وقد عمد البحث إلى تحديد الملامح التي شكلت ماهية النصوص ما بعد الحداثية من خلال البحث في المفاهيم الأوليّة، كما وردت على لسان منظري ما بعد الحداثة نظريًا، ومن ثمّ تطبيق هذه المفاهيم على عينة من النصوص الشعرية والروائية المعاصرة.
وخلصت الدراسة إلى أن تشكيل النصوص ما بعد الحداثية جاءت مغايرة لنصوص الحداثة السابقة لها، وأن هناك بونًا شاسعًا بينهما؛ فالنصوص الأولى منحت القارئ دورًا فاعلًا في المشاركة في عملية إنتاج النصوص مما يضمن له صرورة البقاء، على العكس من النصوص الحداثية التي اتسمت بالانغلاق والجمود.
Research Interests:
يدخل هذا البحث ضمن مجال الدراسات اللغوية، وتحديدًا النحوية والدلالية. إذ اختص بدراسة الجملة الاسمية والفعلية ودلالتها في سورة (المؤمنون)، واستنباط دلالات هذه التراكيب، واعتمدت فيه منهج الاستقراء التحليلي: إذ يستقري الباحث تراكيب الجملة... more
يدخل هذا البحث ضمن مجال الدراسات اللغوية، وتحديدًا النحوية والدلالية. إذ اختص بدراسة الجملة الاسمية والفعلية ودلالتها في سورة (المؤمنون)، واستنباط دلالات هذه التراكيب، واعتمدت فيه منهج الاستقراء التحليلي: إذ يستقري الباحث تراكيب الجملة الاسمية والفعلية في سورة المؤمنون، ثم يعمد إلى تحليلها وبيان دلالتها المعنوية .
يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على القيم الدلالية الكامنة في الجملة الاسمية والفعلية في بناء التركيب النحوي، ومحاولة استجلاء المعاني الدلالية المختلفة في الجملة الاسمية والفعلية في حقل التطبيق من القرآن الكريم .
إنّ دراسة التركيب النحوي واستقراء دلالته في القرآن الكريم أنجع وسيلة لفهم كلام الله – سبحانه وتعالى- أتمّ فهم، إذ تتكشف أمام الباحث لطائف لغوية ومعنوية عند الوقوف على كلّ تركيب . ودراسة تراكيب الجملة الاسمية والفعلية في سورة واحدة من سور القرآن تعمّق إدراك القارئ لبديع النظم القرآني، فيلاحظ اختلاف التراكيب ظاهرًا، واتّفاقها في الدلالة باطنًا، وذلك يعزّز المعنى المنشود من مجيء هذا النظم خاصة .
يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على القيم الدلالية الكامنة في الجملة الاسمية والفعلية في بناء التركيب النحوي، ومحاولة استجلاء المعاني الدلالية المختلفة في الجملة الاسمية والفعلية في حقل التطبيق من القرآن الكريم .
إنّ دراسة التركيب النحوي واستقراء دلالته في القرآن الكريم أنجع وسيلة لفهم كلام الله – سبحانه وتعالى- أتمّ فهم، إذ تتكشف أمام الباحث لطائف لغوية ومعنوية عند الوقوف على كلّ تركيب . ودراسة تراكيب الجملة الاسمية والفعلية في سورة واحدة من سور القرآن تعمّق إدراك القارئ لبديع النظم القرآني، فيلاحظ اختلاف التراكيب ظاهرًا، واتّفاقها في الدلالة باطنًا، وذلك يعزّز المعنى المنشود من مجيء هذا النظم خاصة .
Research Interests:
يجيب البحث عن إشكالية تتعلق بالعلاقات الأسرية من جهة الاحتكام للأعراف في النفقة والمسكن والملبس وغيرها، مما يترتب على ذلك خلافات تفضي ببعضها إلى المحاكم، وقد تنتهي بالطلاق. وقد هدف البحث إلى : 1 ـ تقديم منظومة معرفية متعلقة بدلالات العشرة... more
يجيب البحث عن إشكالية تتعلق بالعلاقات الأسرية من جهة الاحتكام للأعراف في النفقة والمسكن والملبس وغيرها، مما يترتب على ذلك خلافات تفضي ببعضها إلى المحاكم، وقد تنتهي بالطلاق. وقد هدف البحث إلى :
1 ـ تقديم منظومة معرفية متعلقة بدلالات العشرة بالمعروف من أجل الإسهام في إعادة تشكيل عقلية ناضجة للزوجين تضبط العلاقة بينهما عند الخلاف.
2 ـ تسليط الضوء على أبعاد وحدود المعروف نصًا والمعروف عرفًا في الأسرة.
3 ـ التأكيد على أن العشرة بالمعروف متبادلة بين كل من الزوج والزوجة، لا يقتصر هذا التكليف على واحد دون الآخر.
وقد اعتمدت المنهج الاستقرائي عبر جمع الايات القرآنية ذات الصلة وذكر أقوال المفسرين والفقهاء، والمنهج التحليلي في فهم دلالات الألفاظ وتوجيهات المفسرين، والمنهج الاستنباطي بغية الوصول إلى ضوابط جامعة تخدم الهدف العام للبحث، وانتهى البحث إلى مجموعة من النتائج والتوصيات ومنها: اعتبار العرف الذي لا يخالف نصًا شرعيًا قاعدة من القواعد المعتبرة في ضبط العلاقات بين الزوجين. بشرط أن يقع تحت قدرة الزوج وطاقته، وأن يكون مما انتشر بين الناس، وينطبق على الأسرة مثله.
القرآن الكريم ـ العشرة بالمعروف – العلاقة الأسرية – الحقوق بين الزوجين – العرف وأثره بين الزوجين.
1 ـ تقديم منظومة معرفية متعلقة بدلالات العشرة بالمعروف من أجل الإسهام في إعادة تشكيل عقلية ناضجة للزوجين تضبط العلاقة بينهما عند الخلاف.
2 ـ تسليط الضوء على أبعاد وحدود المعروف نصًا والمعروف عرفًا في الأسرة.
3 ـ التأكيد على أن العشرة بالمعروف متبادلة بين كل من الزوج والزوجة، لا يقتصر هذا التكليف على واحد دون الآخر.
وقد اعتمدت المنهج الاستقرائي عبر جمع الايات القرآنية ذات الصلة وذكر أقوال المفسرين والفقهاء، والمنهج التحليلي في فهم دلالات الألفاظ وتوجيهات المفسرين، والمنهج الاستنباطي بغية الوصول إلى ضوابط جامعة تخدم الهدف العام للبحث، وانتهى البحث إلى مجموعة من النتائج والتوصيات ومنها: اعتبار العرف الذي لا يخالف نصًا شرعيًا قاعدة من القواعد المعتبرة في ضبط العلاقات بين الزوجين. بشرط أن يقع تحت قدرة الزوج وطاقته، وأن يكون مما انتشر بين الناس، وينطبق على الأسرة مثله.
القرآن الكريم ـ العشرة بالمعروف – العلاقة الأسرية – الحقوق بين الزوجين – العرف وأثره بين الزوجين.
Research Interests:
عَرَضَت الدراسة مصطلحات في النّقد تتعلّقُ بلسان الراوي، نَدَرَ استخدامُها عند المحدّثين، ووضّحَتْ ما تحتملُه تلك المصطلحات من معانٍ عِدّة تباين تأثيرها في الرواة. وقد هدفت الدراسة إلى الكشف عن تلك المصطلحات، وبيان الفرق بين مقصِد النُّقاد... more
عَرَضَت الدراسة مصطلحات في النّقد تتعلّقُ بلسان الراوي، نَدَرَ استخدامُها عند المحدّثين، ووضّحَتْ ما تحتملُه تلك المصطلحات من معانٍ عِدّة تباين تأثيرها في الرواة. وقد هدفت الدراسة إلى الكشف عن تلك المصطلحات، وبيان الفرق بين مقصِد النُّقاد بها، ودرجة تأثيرها في الحكم على الراوي، واتّبعت الدراسة منهج الاستقراء والوصف. وتوصّلت إلى العديد من النتائج؛ منها أن معاني النقد المتعلّق باللسان يحتملُ معنيين؛ أحدهما الجرح المبني على خُلق الراوي، والثاني الوصف المبني على صفتِهِ الخَلْقِيّة، ومنها دقّة النقّاد في إطلاق ألفاظ الجرح التي تصدُق على حال الراوي، ومنها أن ألفاظ النقد المأثورة عن نُقّاد الحديث لم يتم استقصاؤها جميعًا إلى هذا العصر، ومنها تأكيد صفة الأمانة التي تحلّى بها نُقّادُ عصر الرواية.
Research Interests:
تُعَدُّ ظاهرةُ الاشتراكِ الدلاليّ ظاهرة مركزية في جميع اللغاتِ الإنسانيّةِ، فهي تستمدُ كينونتها من الهيكل المفاهيمي للإنسان، ومن تفاعل إدراكه مع العالم الخارجي. وقد جاءَتْ هذه الورقة لتقارب ظــاهرة الاشتراك الدلاليّ إدراكيًّا في المعجم... more
تُعَدُّ ظاهرةُ الاشتراكِ الدلاليّ ظاهرة مركزية في جميع اللغاتِ الإنسانيّةِ، فهي تستمدُ كينونتها من الهيكل المفاهيمي للإنسان، ومن تفاعل إدراكه مع العالم الخارجي. وقد جاءَتْ هذه الورقة لتقارب ظــاهرة الاشتراك الدلاليّ إدراكيًّا في المعجم العربي -وفق منهج وصفي تحليلي-، متخذةً من كلمة (الرأس) أنموذجًا.
وتهدفُ هذه الدراسة للإجابة عن التساؤلات الآتية: ما البنية الإدراكية الكامنة وراء حدوث ظاهرة الاشتراك الدلاليّ في ألفاظ أجزاء الجسد عامة وكلمة (رَأْس) خاصةً؟ وما الحقول الدلاليّة التي امتد إليها واتساعاتها الاستعارية والكنائية؟ كما تعمل الدراسة على الكشف عن البنية الإدراكية التي تجمع المعاني المتعددة للفظ (الرأس) بالإضافة إلى الكشف عن شبكة العلاقات الدلاليّة بين المعاني المتعددة التي يضمها.
وقد خَلُصَتْ هذه الورقة البحثية إلى كون التوسعاتِ الدلاليّةِ، والاستعمالاتِ الاستعاريّةِ، والكنائيّةِ لكلمة (رَأْس) تتصلُ بنسقنا التصوّري، وبالتفاعل الدائم بين تجاربنا اليوميّة مع رؤوسنا والعالم الخارجي.
الكلمات المفتاحية:
(الاشتراك الدلاليّ، اللسانيات الإدراكية، تاريخ اللسانيات الإدراكية، الجسد، رأس)
وتهدفُ هذه الدراسة للإجابة عن التساؤلات الآتية: ما البنية الإدراكية الكامنة وراء حدوث ظاهرة الاشتراك الدلاليّ في ألفاظ أجزاء الجسد عامة وكلمة (رَأْس) خاصةً؟ وما الحقول الدلاليّة التي امتد إليها واتساعاتها الاستعارية والكنائية؟ كما تعمل الدراسة على الكشف عن البنية الإدراكية التي تجمع المعاني المتعددة للفظ (الرأس) بالإضافة إلى الكشف عن شبكة العلاقات الدلاليّة بين المعاني المتعددة التي يضمها.
وقد خَلُصَتْ هذه الورقة البحثية إلى كون التوسعاتِ الدلاليّةِ، والاستعمالاتِ الاستعاريّةِ، والكنائيّةِ لكلمة (رَأْس) تتصلُ بنسقنا التصوّري، وبالتفاعل الدائم بين تجاربنا اليوميّة مع رؤوسنا والعالم الخارجي.
الكلمات المفتاحية:
(الاشتراك الدلاليّ، اللسانيات الإدراكية، تاريخ اللسانيات الإدراكية، الجسد، رأس)
Research Interests:
تسعى هذه الدراسةُ إلى تتبعِ أثرِ اللغةِ العربيةِ في تدوين ثلاثةِ علوم، وهي: (الجغرافيا، والطب، والفيزياء)، مُتبعةً في ذلك المنهج (الوصفي التحليلي) في عرض مادة الدراسة. وقد جَاءَ تفصيلُ القول في علم الجغرافيا على التوزيع الكمّي للظاهرة... more
تسعى هذه الدراسةُ إلى تتبعِ أثرِ اللغةِ العربيةِ في تدوين ثلاثةِ علوم، وهي: (الجغرافيا، والطب، والفيزياء)، مُتبعةً في ذلك المنهج (الوصفي التحليلي) في عرض مادة الدراسة.
وقد جَاءَ تفصيلُ القول في علم الجغرافيا على التوزيع الكمّي للظاهرة اللغويّة، وتبيان أثر المكان الجغرافيّ في التنوّع اللهجي الذي يبرزُ خيرَ ما يكونُ ويُطمَحُ إليه في الأطالس اللغويّة، وفي أدب الرحلات، ولا سيما أدب ابن بطوطة الذي كان تكَأة الباحث (تحفة النظّار).
وفي الطبّ يتوقّفُ الباحثُ عند ما ألّفه العربُ في الطبّ، وأفادَ منه العلمُ الحديثُ، كما أفادَ منه الأوروبيّون، وتعريب تدريس الطبّ في الجامعات أسوة بالجامعات السورية، مع ذكر نماذج من كتب الطبّ التي أضحت عُمدة، نحو: (الطب النبوي لابن قيّم الجوزيّة، والحاوي لأبي بكر الرازي، والقانون في الطب لابن سينا).
وأما علمُ الفيزياء فقد أفادَ الباحث من مصطلحات، نحو: (الفراغ، والزمن، والركود، والجريان، والمزامنة، والمسافة، وغيرها) في بنية اللغة النصيّة التي طغت في النسيج الروائي بعامّة، ولا سيّما عند الأدباء المغاربة، وفي النقد الروائي الذي اغتنى بهذه المصطلحات، مع التدليل بأمثلةٍ دالّةٍ من منجز الدكتور/ كمال أبو ديب في هذا الشأن.
وقد جَاءَ تفصيلُ القول في علم الجغرافيا على التوزيع الكمّي للظاهرة اللغويّة، وتبيان أثر المكان الجغرافيّ في التنوّع اللهجي الذي يبرزُ خيرَ ما يكونُ ويُطمَحُ إليه في الأطالس اللغويّة، وفي أدب الرحلات، ولا سيما أدب ابن بطوطة الذي كان تكَأة الباحث (تحفة النظّار).
وفي الطبّ يتوقّفُ الباحثُ عند ما ألّفه العربُ في الطبّ، وأفادَ منه العلمُ الحديثُ، كما أفادَ منه الأوروبيّون، وتعريب تدريس الطبّ في الجامعات أسوة بالجامعات السورية، مع ذكر نماذج من كتب الطبّ التي أضحت عُمدة، نحو: (الطب النبوي لابن قيّم الجوزيّة، والحاوي لأبي بكر الرازي، والقانون في الطب لابن سينا).
وأما علمُ الفيزياء فقد أفادَ الباحث من مصطلحات، نحو: (الفراغ، والزمن، والركود، والجريان، والمزامنة، والمسافة، وغيرها) في بنية اللغة النصيّة التي طغت في النسيج الروائي بعامّة، ولا سيّما عند الأدباء المغاربة، وفي النقد الروائي الذي اغتنى بهذه المصطلحات، مع التدليل بأمثلةٍ دالّةٍ من منجز الدكتور/ كمال أبو ديب في هذا الشأن.
Research Interests:
تُعدُّ الدَّلالةُ اللغَويّةُ من الجَوانبِ المهمةِ في فَهمِ النّصوصِ وتحليلِها في مُختلفِ حُقولِ عُلومِ العَربيةِ؛ ومِن ذَلك علم التَّفسيرِ؛ إذ لم تَغب عن المُفسرينَ مَكَانَةُ الدَّلالةِ اللغويَّةِ في فَهمِ مَعانِي القُرآنِ الكَريمِ... more
تُعدُّ الدَّلالةُ اللغَويّةُ من الجَوانبِ المهمةِ في فَهمِ النّصوصِ وتحليلِها في مُختلفِ حُقولِ عُلومِ العَربيةِ؛ ومِن ذَلك علم التَّفسيرِ؛ إذ لم تَغب عن المُفسرينَ مَكَانَةُ الدَّلالةِ اللغويَّةِ في فَهمِ مَعانِي القُرآنِ الكَريمِ ومَقَاصدِهِ واستنباطِ أَحكَامِهِ.ولِذلكَ جَاءَ مَوضُوعُ هذهِ الدِّراسةِ وَصفًا وتَحلِيلاً لِمَصادرِ الدَّلالةِ اللغويَّةِ وبياناً لِمظاهرِهِا فِي تَفسيرِ العَلامةِ محمدِ كعباش، بِوصفِهَا أَسَاسًا مَنهَجِيًا ومَعرفِيًا استَقَى مِنها فَهمَهُ لِمَعَانِي القَرآنِ الكريمِ، واقتصرَتِ الدِّرَاسَةُ عَلَى تَفْسِيرِهِ لسُورةِ النُّورِ المُسمَى بـ" شَرح الصُّدُورِ لِتَفسِيرِ سُورةِ النُّورِ". واَستدعِى دراسَةُ هَذَا النَّوعُ مِنَ الدَّلالَةِ استعراضُ مَعَارِف مُرتَبطِة بِاللغَةِ العَرَبِيةِ ونِظَامِهَا اللسَانِي؛ وَهوَ مَا سَتسعَى إِلَى رَصدِ بَعْضِ أَبعَادِهِ، وكَشْفِ جَانِبٍ مِنْ خَبَاياهُ؛ واقتَضَى المَنهَجُ أَنْ تَكُونَ الدِّرَاسةُ فِي خَمْسةِ مَبَاحِث، تَتَصدرهَا مُقدِمَةٌ، وتَقفُوهَا خَاتِمَةٌ بِنَتَائِجِ الدِّرَاسَةِ.
Linguistic semantics is one of the important aspects in the comprehension and analysis of texts in the various fields of Arabic sciences; including that of exegesis. Therefore, exege tesdid not miss the role of the linguistic semantics in understanding the meanings of the Noble Qur’an and its objectives, and the deduction of its rules. This study aims at analytical description of the sources of the Arabic semantics and its aspects in the exegesis of the scholar: Mohammed Kaabeche, as a methodological and cognitive basis from which he could understand the meanings of Qur'an. The study is limited to his exegesis of Surat Al-Nur, entitled: (i.e. Expanding breasts in the exegesis of Surah An-Nur). The study of this type of semantics sought a review of knowledge associated with the Arabic language and its linguistic system; which needed to monitor some of its dimensions, revealing some of its hidden parts.The methodology required to have five sections, an introduction and a conclusion containing the results of the study.
Linguistic semantics is one of the important aspects in the comprehension and analysis of texts in the various fields of Arabic sciences; including that of exegesis. Therefore, exege tesdid not miss the role of the linguistic semantics in understanding the meanings of the Noble Qur’an and its objectives, and the deduction of its rules. This study aims at analytical description of the sources of the Arabic semantics and its aspects in the exegesis of the scholar: Mohammed Kaabeche, as a methodological and cognitive basis from which he could understand the meanings of Qur'an. The study is limited to his exegesis of Surat Al-Nur, entitled: (i.e. Expanding breasts in the exegesis of Surah An-Nur). The study of this type of semantics sought a review of knowledge associated with the Arabic language and its linguistic system; which needed to monitor some of its dimensions, revealing some of its hidden parts.The methodology required to have five sections, an introduction and a conclusion containing the results of the study.
Research Interests:
يتناولُ هذا البحثُ التعريفَ بتقنيةِ المعلوماتِ، وماهية الجريمة الإلكترونية، والأخطار الناجمة عنها وتصنيف المُجْرِمين الإلكترونيين، وتنويع الجرائم المُتعلقة بتقنية المعلومات، والأسباب التي تعزي إلى صعوبةِ الكشفِ عنها، وإيراد نموذجًا... more
يتناولُ هذا البحثُ التعريفَ بتقنيةِ المعلوماتِ، وماهية الجريمة الإلكترونية، والأخطار الناجمة عنها وتصنيف المُجْرِمين الإلكترونيين، وتنويع الجرائم المُتعلقة بتقنية المعلومات، والأسباب التي تعزي إلى صعوبةِ الكشفِ عنها، وإيراد نموذجًا للجرائم التقنية وفقًا لأحكام القانون الجنائِيّ الإماراتِيّ والمصرِيّ المُتعلقين بمكافحة جرائم تقنية المعلومات.
ويشيرُ البحثُ في إيجازٍ إلى: التعريف بالجريمة، وركنها المادي، وبيان شروط الركن المادي، والركن المعنوي، والعقوبة الأصيلة للجريمة، والعقوبة في صورتها المشددة، والعقوبات البديلة. وينطوي البحثُ أيضًا على الأسس الشرعية المُتضمنة حظر الجرائم الماسة بتقنيةِ المعلوماتِ تبعًا لنصوص القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة، والقواعد الفقهية القاضية بحظر جرائم الانتحال الإلكتروني.
ويشتملُ هذا البحثُ على مُقدمةٍ، وخمسة مباحث، وخاتمةٍ على النحو الآتـي: المبحث الأول الأصل الشرعي في تحريم الجرائم الإلكترونية، والمبحث الثاني تعريفات عامة للجرائم المعلوماتية وتصنيفها، والمبحث الثالث أنواع المجرمين المحترفين في المعلوماتية التقنية، وصعوبة اكتشافهم، والمخاطر الأمنية للإنترنت، والمبحث الرابع نماذج من أحكام القانون الجنائي الإماراتي والمصري في مكافحة الجرائم الإلكترونية، والمبحث الخامس الأدلة الرقمية لإثبات الجرائم الإلكترونية وفقًا للقضاءين الإماراتِيّ والمصرِيّ، ثمَّ جاءَت الخاتمةُ لتحتوي على أهم النتائج والتوصياتِ.
By this forgoing paper which bearing the title: Combating Electronic Crimes According to Provisions of Criminal Laws of Emirates and Egypt, It Aims to, Enforcement to principals of shariah Law actualization which intents detterence commission crimes through mechanism of” Amr Bil Maroof and Nahy An Munkar”, actualization to the measures of shariah Law that prevent disobedience and electronic crimes. To explain that application of shariah legal maxims such as: "Al Ghurm Bi Al ghunm" whereby it implies whoever owns illegally as a result of committing an offense on a property of whosever should be suffered a penalty, typically to the legal maxim " La dharar wa La dirar ".(damage should be removed)
The research methodology which adopted is the descriptive and analytical methods where the researcher intents to define, explains elements and punishments of the crimes. On the other hand the researcher under took the analytical method where he proceeds comparison between the provisions of the two selective criminal laws of Emirates and Egypt, for the achievement the purpose of identification of the similarity and distinctiveness.
The problems that presumed to be settled by this research such as: Are there any legal basis to criminalize electronic crime with reference to shariah law? Are there any legal justifications to enforce punishment of fine on the criminal hackers? What are the dangerous consequences for committing the electronic crimes? What are the negative effects for commission electronic crime on individuals and societies at large, and what are the preventive international standards measure and strategies in this context?
Concerning the expected achievements by this research, It will enrich the Islamic Library because a comparative research on this topic is so scarce and limited. It will guide the researchers by exploring a new referencing methods for application shariah law, It provides and exposes the legal measure for combating the electronic crimes by using the techniques of detection the electronic criminals by hiding cameras, intelligent phone thumb prints to enable the police investigative officer to deter, identify and arrest the electronic criminals. In the light of combating the researcher advices government officers’ bankers and others to provide top advanced sophisticated technological systems to protect their computers and account numbers against the expected threads of the electronic offences.
ويشيرُ البحثُ في إيجازٍ إلى: التعريف بالجريمة، وركنها المادي، وبيان شروط الركن المادي، والركن المعنوي، والعقوبة الأصيلة للجريمة، والعقوبة في صورتها المشددة، والعقوبات البديلة. وينطوي البحثُ أيضًا على الأسس الشرعية المُتضمنة حظر الجرائم الماسة بتقنيةِ المعلوماتِ تبعًا لنصوص القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة، والقواعد الفقهية القاضية بحظر جرائم الانتحال الإلكتروني.
ويشتملُ هذا البحثُ على مُقدمةٍ، وخمسة مباحث، وخاتمةٍ على النحو الآتـي: المبحث الأول الأصل الشرعي في تحريم الجرائم الإلكترونية، والمبحث الثاني تعريفات عامة للجرائم المعلوماتية وتصنيفها، والمبحث الثالث أنواع المجرمين المحترفين في المعلوماتية التقنية، وصعوبة اكتشافهم، والمخاطر الأمنية للإنترنت، والمبحث الرابع نماذج من أحكام القانون الجنائي الإماراتي والمصري في مكافحة الجرائم الإلكترونية، والمبحث الخامس الأدلة الرقمية لإثبات الجرائم الإلكترونية وفقًا للقضاءين الإماراتِيّ والمصرِيّ، ثمَّ جاءَت الخاتمةُ لتحتوي على أهم النتائج والتوصياتِ.
By this forgoing paper which bearing the title: Combating Electronic Crimes According to Provisions of Criminal Laws of Emirates and Egypt, It Aims to, Enforcement to principals of shariah Law actualization which intents detterence commission crimes through mechanism of” Amr Bil Maroof and Nahy An Munkar”, actualization to the measures of shariah Law that prevent disobedience and electronic crimes. To explain that application of shariah legal maxims such as: "Al Ghurm Bi Al ghunm" whereby it implies whoever owns illegally as a result of committing an offense on a property of whosever should be suffered a penalty, typically to the legal maxim " La dharar wa La dirar ".(damage should be removed)
The research methodology which adopted is the descriptive and analytical methods where the researcher intents to define, explains elements and punishments of the crimes. On the other hand the researcher under took the analytical method where he proceeds comparison between the provisions of the two selective criminal laws of Emirates and Egypt, for the achievement the purpose of identification of the similarity and distinctiveness.
The problems that presumed to be settled by this research such as: Are there any legal basis to criminalize electronic crime with reference to shariah law? Are there any legal justifications to enforce punishment of fine on the criminal hackers? What are the dangerous consequences for committing the electronic crimes? What are the negative effects for commission electronic crime on individuals and societies at large, and what are the preventive international standards measure and strategies in this context?
Concerning the expected achievements by this research, It will enrich the Islamic Library because a comparative research on this topic is so scarce and limited. It will guide the researchers by exploring a new referencing methods for application shariah law, It provides and exposes the legal measure for combating the electronic crimes by using the techniques of detection the electronic criminals by hiding cameras, intelligent phone thumb prints to enable the police investigative officer to deter, identify and arrest the electronic criminals. In the light of combating the researcher advices government officers’ bankers and others to provide top advanced sophisticated technological systems to protect their computers and account numbers against the expected threads of the electronic offences.
Research Interests:
حاولت الدراسة، استكناه حقيقة مصطلح (objective correlative) المعادل الموضوعي، ورصد ترجماته المختلفة إلى اللغة العربية، حسب تسلسلها الزمني، وتتبع الاختلافات والائتلافات في هذه الترجمات، وتعليل أسباب هذا وذلك، وبيان إشكالات الترجمة في فهم... more
حاولت الدراسة، استكناه حقيقة مصطلح (objective correlative) المعادل الموضوعي، ورصد ترجماته المختلفة إلى اللغة العربية، حسب تسلسلها الزمني، وتتبع الاختلافات والائتلافات في هذه الترجمات، وتعليل أسباب هذا وذلك، وبيان إشكالات الترجمة في فهم معنى المصطلح ودلالاته.
ومن ثم شرعت الدراسة في كشف طبيعة هذا المصطلح، ومفهومه ومكوناته الأساسية، وجوهره القائم على إيجاد معادلات موضوعية حسية لمكنونات عالم الشاعر الداخلي المجرد، ومحاولة تجسيد هذا العالم المجرد عبر صور وأشكال فنية حسية قابلة للمعاينة، وفي الآن نفسه قادرة على إثارة حالة شعورية في المتلقي تشبه إلى حدٍ كبيرٍ تلك الحالة التي يعانيها الشاعر نفسه.
وقد اتكأت الدراسة على معطيات المنهج التكاملي، واستعانت بكثير من وسائله، وآلياته في الوصف والتحليل في مقاربتها لموضوع الدراسة، استجابةً لطبيعة الموضوع نفسه الذي تمتدّ أوصاله وشرايينه في سراديب مسائل عدة؛ فمنها ما يتصل بلغة (المصدر) اللغة الأجنبية، وإشكالات الترجمة. ومنها ما يتصل بلغة (الهدف) اللغة العربية، وقضايا الترادف والمشترك اللفظي، وقضية الاختيار. ومنها ما يتصل في الجانب التطبيقي لبعض النصوص الذي تضمنتها الدراسة، وما يستدعيه النص الشعري من نظرة تكاملية شمولية.
وخلصت الدراسة إلى نتائج عدّة منها: أن مفهوم هذا المصطلح يتبأّر حول إيجاد معادلات حسية خارجية لحالات الشعور الداخلية للشاعر، وأن الممارسات العملية المختلفة لمعطيات المعادل الموضوعي، تتمحور حول استقطاب أدوات فنية وأسلوبية قادرة على التعبير والتشكيل والتصوير في آنٍ واحدٍ، وما إلى ذلك من استعمالات اللغة، استعمالًا خاصًا قادرًا على تجسيد المجرد الداخلي للشاعر، عبر صور حسّية تبوح بعواطف الشاعر وأفكاره، وترسم لها صورةً مشابهةً في وعي القارئ.
This study tries to find out what is meant by the expression "objective correlative" and to follow its different translations into Arabic according to its chronology. It also tries to show similarities and differences in those translations by giving reasons for each of them، and the obstacles that face readers to understand the meaning and semantics of the expression.
Then، the study proceeds to discover the nature، the conception، and the main components of this expression، and its main aim to find out objective and sensitive correlative for the hidden feelings of the poet’s world through art and sensory images and forms that are reviewable and which are able to stimulate an emotional state for the receiver which is similar to that of the poet himself.
The study depends on the data taken from the integrated approach and borrows many of its means and procedures to describe and analyze the data in this study in response to the nature of the subject whose components stretch to contain matters. Some relate to the source language (English) and obstacles in translation، others relate to the target language (Arabic) and the issues of tandem، verb al joint،echoic and its effect on translating the expression. Some relate to the practical aspects of some texts which were included in the study and the integrated and comprehensive view needed for poetry.
This study comes to some conclusions، such as: The expression "objective correlative" focuses on the external sensitive correlative of the inner feeling of the poet. The different practical experiences are polarizing on constructive and stylistic forms that are able to express forms، and give images at the same time. The uses of language for certain propose are able to represent the inner abstract feeling of the poet through sensitive images that reveal the poet’s feelings and thoughts and to draw a similar image in the reader's awareness.
ومن ثم شرعت الدراسة في كشف طبيعة هذا المصطلح، ومفهومه ومكوناته الأساسية، وجوهره القائم على إيجاد معادلات موضوعية حسية لمكنونات عالم الشاعر الداخلي المجرد، ومحاولة تجسيد هذا العالم المجرد عبر صور وأشكال فنية حسية قابلة للمعاينة، وفي الآن نفسه قادرة على إثارة حالة شعورية في المتلقي تشبه إلى حدٍ كبيرٍ تلك الحالة التي يعانيها الشاعر نفسه.
وقد اتكأت الدراسة على معطيات المنهج التكاملي، واستعانت بكثير من وسائله، وآلياته في الوصف والتحليل في مقاربتها لموضوع الدراسة، استجابةً لطبيعة الموضوع نفسه الذي تمتدّ أوصاله وشرايينه في سراديب مسائل عدة؛ فمنها ما يتصل بلغة (المصدر) اللغة الأجنبية، وإشكالات الترجمة. ومنها ما يتصل بلغة (الهدف) اللغة العربية، وقضايا الترادف والمشترك اللفظي، وقضية الاختيار. ومنها ما يتصل في الجانب التطبيقي لبعض النصوص الذي تضمنتها الدراسة، وما يستدعيه النص الشعري من نظرة تكاملية شمولية.
وخلصت الدراسة إلى نتائج عدّة منها: أن مفهوم هذا المصطلح يتبأّر حول إيجاد معادلات حسية خارجية لحالات الشعور الداخلية للشاعر، وأن الممارسات العملية المختلفة لمعطيات المعادل الموضوعي، تتمحور حول استقطاب أدوات فنية وأسلوبية قادرة على التعبير والتشكيل والتصوير في آنٍ واحدٍ، وما إلى ذلك من استعمالات اللغة، استعمالًا خاصًا قادرًا على تجسيد المجرد الداخلي للشاعر، عبر صور حسّية تبوح بعواطف الشاعر وأفكاره، وترسم لها صورةً مشابهةً في وعي القارئ.
This study tries to find out what is meant by the expression "objective correlative" and to follow its different translations into Arabic according to its chronology. It also tries to show similarities and differences in those translations by giving reasons for each of them، and the obstacles that face readers to understand the meaning and semantics of the expression.
Then، the study proceeds to discover the nature، the conception، and the main components of this expression، and its main aim to find out objective and sensitive correlative for the hidden feelings of the poet’s world through art and sensory images and forms that are reviewable and which are able to stimulate an emotional state for the receiver which is similar to that of the poet himself.
The study depends on the data taken from the integrated approach and borrows many of its means and procedures to describe and analyze the data in this study in response to the nature of the subject whose components stretch to contain matters. Some relate to the source language (English) and obstacles in translation، others relate to the target language (Arabic) and the issues of tandem، verb al joint،echoic and its effect on translating the expression. Some relate to the practical aspects of some texts which were included in the study and the integrated and comprehensive view needed for poetry.
This study comes to some conclusions، such as: The expression "objective correlative" focuses on the external sensitive correlative of the inner feeling of the poet. The different practical experiences are polarizing on constructive and stylistic forms that are able to express forms، and give images at the same time. The uses of language for certain propose are able to represent the inner abstract feeling of the poet through sensitive images that reveal the poet’s feelings and thoughts and to draw a similar image in the reader's awareness.
Research Interests:
يهدف البحث إلى: الكشف عن ظاهرة التمكّن الدلالي للفرائد القرآنية الواردة في سياق الحديث عن القرآن الكريم، وهي ظاهرة تعكس إعجازه البياني في أسلوبه، ولتحقيق هذا الهدف فقد سلك الباحث المنهج التحليلي اللغوي، والمنهج الوصفي، وخلصت الدراسة... more
يهدف البحث إلى: الكشف عن ظاهرة التمكّن الدلالي للفرائد القرآنية الواردة في سياق الحديث عن القرآن الكريم، وهي ظاهرة تعكس إعجازه البياني في أسلوبه، ولتحقيق هذا الهدف فقد سلك الباحث المنهج التحليلي اللغوي، والمنهج الوصفي، وخلصت الدراسة إلى أنّ ظاهرة التمكّن الدّلالي للفرائد القرآنية ترتبط بالعلاقات بين البُنى المتوالية للسورة -الواردة فيها الفريدة-بأكملها على وفق: مناسبة دلالة الفريدة معجميا، لسياقها الذي استدعاها، وهاتان العلاقتان مجتمعتان مكّنتا الفريدة دلاليا من التفرّد في سياقها بحيث تؤدّي المعنى المراد كله بدقة ولا يغني غيرُها من مرادفاتها غناءَها، ليثبت بذلك بناؤها واتّساقها الفني وفيضها المتجدد من الظلال والمعاني والدلالات التي تتّسع وتنمو وتفيض وتتجدّد بتدبّر هذه الفرائد، وأوصت الدراسة بمواصلة رَصْد ظاهرة التمكّن الدلالي للفرائد القرآنية الواردة في موضوعات أخرى، وتجديد قراءتنا للقرآن الكريم ومدارسته بما يحقق تدبّره.
The purpose of the research is to highlight the phenomenon of the semantic mastery of the Quranic uniques in the context of the Holy Quran, a phenomenon that reflects its graphic miracles in its style and aims to reveal its significance to the purposes of the Holy Quran and its Surah's, to achieve the aim of the study: the researcher used the linguistic analytical method and the descriptive method, the study concluded in its results to phenomenon of the artistic semantic consistency of the Qur'anic authors is related to the relations between the successive structures of the surah - in which the unique - whole is presented according to: a unique and lexical connotation of the context in which they were called, the purpose of the sura and the purposes of the Qur'an, so that the meaning of the whole meaning accurately and does not enrich other synonyms singing, to prove the building and artistic consistency and its renewed flow of shadows and meanings and meanings that expand and grow and overflowing and renewed by meditating in these uniques, the study recommended the continuation of monitoring the phenomenon of semantic mastery of Quranic Uniques mentioned in other subjects and renewal of our reading of the Holy Quran and study it to achieve its meditation.
The purpose of the research is to highlight the phenomenon of the semantic mastery of the Quranic uniques in the context of the Holy Quran, a phenomenon that reflects its graphic miracles in its style and aims to reveal its significance to the purposes of the Holy Quran and its Surah's, to achieve the aim of the study: the researcher used the linguistic analytical method and the descriptive method, the study concluded in its results to phenomenon of the artistic semantic consistency of the Qur'anic authors is related to the relations between the successive structures of the surah - in which the unique - whole is presented according to: a unique and lexical connotation of the context in which they were called, the purpose of the sura and the purposes of the Qur'an, so that the meaning of the whole meaning accurately and does not enrich other synonyms singing, to prove the building and artistic consistency and its renewed flow of shadows and meanings and meanings that expand and grow and overflowing and renewed by meditating in these uniques, the study recommended the continuation of monitoring the phenomenon of semantic mastery of Quranic Uniques mentioned in other subjects and renewal of our reading of the Holy Quran and study it to achieve its meditation.
Research Interests:
تهدفُ الدراسةُ إلى البحثِ في التقدير الموضوعي للأداء الوظيفي الأسري للأم العاملة. ولتحقيق هذا الهدفِ تمَّ تطبيقُ منهج المسح الاجتماعي على أمّهاتٍ عاملاتٍ منتسباتٍ إلى جامعةِ عجمان خلال العام الجامعي (2019-2020م)، وعَدَدُهنَّ خمسٌ وستونَ.... more
تهدفُ الدراسةُ إلى البحثِ في التقدير الموضوعي للأداء الوظيفي الأسري للأم العاملة. ولتحقيق هذا الهدفِ تمَّ تطبيقُ منهج المسح الاجتماعي على أمّهاتٍ عاملاتٍ منتسباتٍ إلى جامعةِ عجمان خلال العام الجامعي (2019-2020م)، وعَدَدُهنَّ خمسٌ وستونَ. وقد تمَّ جمعُ البياناتِ باستخدام مقياسٍ جديدٍ لمتطلباتِ الأداء الوظيفي الأسري للأم العاملة، بعد التحقق من صدقه وثبات عباراته.
وتبيّنَ بَعدَ تطبيق المقياس وتحليل بياناته ونتائجه حيازة بُعد التفاعل العاطفي الاجتماعي للأم العاملة في أسرتها، كمتطلب رئيسٍ بأولوية لأدائها الوظيفي الأسري. غير أن الاستجابة الإيجابية على أهم عبارات هذا البعد، ذات أكبر قيمة للمتوسط الحسابي (3.80)، تشير إلى وجودِ كثيرٍ من المشاعر السلبية لدى أفراد أسرة الأم العاملة. وأنَّ أغلبَ العباراتِ المهمة الأخرى بالمقياس هي من بعد حجم سلطة الأم العاملة في أسرتها، وذلك بمعدل خمس عبارات من تسع مُسَجَّلة كعبارات ذات الأهمية البالغة في المقياس. وهذا يعني وجود تصور نموذجي للأم العاملة حول أولوية التفاعل العاطفي الاجتماعي في الأسرة، لكن متطلبات التوافق الوظيفي ظهرت كتفسير في استخدام الأم العاملة للسلطة كتقدير موضوعي لأدئها الوظيفي الأسري. لهذا توصلت الدراسة إلى توجيه الانتباه إلى تعميم المقياس والنظر في متطلبات تحقيق التوافق بين الأداء الوظيفي في الأسرة والعمل كقيم عالية في الحياة الأسرية.
The current study aims to examine objectively the assessment of the working mother's family function. To achieve this goal, a social survey method was applied to the working mothers affiliated with Ajman University during the academic year 2019-2020, with total number of sixty-five. The data was collected using new measurements of working mother’s family function requirements, designed by the researcher after verifying the validity and the reliability of its statements.
After applying the measurements and analyzing its data and results, it appealed that the dimension of social emotional interaction for the working mother in her family is a major requirement with priority for her family function performance. However, the positive response to the most important expressions of this dimension, with the largest value of the arithmetic mean (3.80), indicates that there is an existence of many negative feelings among members of the family of the working mothers. Moreover, most of the other important expressions on the measurement are after the authority of the working mother in her family, with a rate of five out of nine recorded as expressions of great importance in the measure. This can be explained by the typical perception of a working mother about the priority of social emotional interaction in the family. Nevertheless, function compatibility requirements emerged as an explanation in the working mother's use of power as an objective assessment of her family function performance. Therefore, the study findings will draw attention to the generalization of the measure and to consider the requirements for achieving compatibility between function performance in the family and work as high values in family life.
وتبيّنَ بَعدَ تطبيق المقياس وتحليل بياناته ونتائجه حيازة بُعد التفاعل العاطفي الاجتماعي للأم العاملة في أسرتها، كمتطلب رئيسٍ بأولوية لأدائها الوظيفي الأسري. غير أن الاستجابة الإيجابية على أهم عبارات هذا البعد، ذات أكبر قيمة للمتوسط الحسابي (3.80)، تشير إلى وجودِ كثيرٍ من المشاعر السلبية لدى أفراد أسرة الأم العاملة. وأنَّ أغلبَ العباراتِ المهمة الأخرى بالمقياس هي من بعد حجم سلطة الأم العاملة في أسرتها، وذلك بمعدل خمس عبارات من تسع مُسَجَّلة كعبارات ذات الأهمية البالغة في المقياس. وهذا يعني وجود تصور نموذجي للأم العاملة حول أولوية التفاعل العاطفي الاجتماعي في الأسرة، لكن متطلبات التوافق الوظيفي ظهرت كتفسير في استخدام الأم العاملة للسلطة كتقدير موضوعي لأدئها الوظيفي الأسري. لهذا توصلت الدراسة إلى توجيه الانتباه إلى تعميم المقياس والنظر في متطلبات تحقيق التوافق بين الأداء الوظيفي في الأسرة والعمل كقيم عالية في الحياة الأسرية.
The current study aims to examine objectively the assessment of the working mother's family function. To achieve this goal, a social survey method was applied to the working mothers affiliated with Ajman University during the academic year 2019-2020, with total number of sixty-five. The data was collected using new measurements of working mother’s family function requirements, designed by the researcher after verifying the validity and the reliability of its statements.
After applying the measurements and analyzing its data and results, it appealed that the dimension of social emotional interaction for the working mother in her family is a major requirement with priority for her family function performance. However, the positive response to the most important expressions of this dimension, with the largest value of the arithmetic mean (3.80), indicates that there is an existence of many negative feelings among members of the family of the working mothers. Moreover, most of the other important expressions on the measurement are after the authority of the working mother in her family, with a rate of five out of nine recorded as expressions of great importance in the measure. This can be explained by the typical perception of a working mother about the priority of social emotional interaction in the family. Nevertheless, function compatibility requirements emerged as an explanation in the working mother's use of power as an objective assessment of her family function performance. Therefore, the study findings will draw attention to the generalization of the measure and to consider the requirements for achieving compatibility between function performance in the family and work as high values in family life.
Research Interests:
إذا كان الاختلاف والتنوع أمر حتمي، لا مفر منه بين أفراد المجتمع؛ فلابد من البحث عن سبل للتواصل والتوافق وتوحيد الرؤى العامة والخطوط العريضة بين عناصر المجتمع ومكوناته المختلفة والمتنوعة؛ وإن ظل الاختلاف في الفروع والجزئيات قائمًا فهذه هي... more
إذا كان الاختلاف والتنوع أمر حتمي، لا مفر منه بين أفراد المجتمع؛ فلابد من البحث عن سبل للتواصل والتوافق وتوحيد الرؤى العامة والخطوط العريضة بين عناصر المجتمع ومكوناته المختلفة والمتنوعة؛ وإن ظل الاختلاف في الفروع والجزئيات قائمًا فهذه هي سنة الله في خلقه، ومن هنا تظهر أهمية التربية الحوارية وسيلة جليلة القدر، عظيمة الفائدة في مد جذور التواصل والتفاهم، ومن ثم التقارب والتعايش بين أتباع أفراد وعناصر المجتمع الواحد على اختلاف أفكارهم وتوجهاتهم.
وقد حفلت السنة النبوية العطرة بالعديد من الأحاديث والآثار القولية، والمواقف والأحداث الفعلية، التي تتجلى فيها قيمة الحوار، بوصفه نظاما للتعامل، وآلية للتفاهم والتعايش، ووسيلة لتحقيق الاحترام المتبادل بين أفراد المجتمع الإنساني.
ويهدف هذا البحث إلى التأصيل العلمي، لمفهوم التربية الحوارية،وبيان أهميتها وأهدافها، ومقاصدها، وسبل تفعيلها في ظل الواقع المعاصر، والتأكيد على أن نظام التربية الحوارية واجب ديني، ومصلحة إنسانية، وضرورة حتمية.
Since difference and diversity are imperative and unavoidable among members of society; We must search for ways to communicate, reconcile, and unify general visions and head lines between the various members of society and its various components.
And if the difference in subtitles and partially remains... then this is the Sunnah of Allah in his creation, here it is clear that the importance of dialogue mananers as ahonorable tool and has a great benefit in extending the bridges of communication and understanding, and hence the rapprochement and coexistence between individuals and members of the same society with their different ideas and intents.
The prophetic sunnah has a plenty of beautiful hadiths and narrated sayings and doings of the Prophet (PBUH) and actual events in which the value of dialogue is manifested, as a system of interaction, a mechanism for understanding and coexistence, and as means to achieve mutual respect between members of the human community.
And this research aims to scientific documentation for the concept of dialogue manners and to demonstrate its importance, its goals, its purposes and means of activating it in light of contemporary reality and emphasizing that the system of dialogue manners is a religious duty, a humanitarian interest and an imperative necessity.
وقد حفلت السنة النبوية العطرة بالعديد من الأحاديث والآثار القولية، والمواقف والأحداث الفعلية، التي تتجلى فيها قيمة الحوار، بوصفه نظاما للتعامل، وآلية للتفاهم والتعايش، ووسيلة لتحقيق الاحترام المتبادل بين أفراد المجتمع الإنساني.
ويهدف هذا البحث إلى التأصيل العلمي، لمفهوم التربية الحوارية،وبيان أهميتها وأهدافها، ومقاصدها، وسبل تفعيلها في ظل الواقع المعاصر، والتأكيد على أن نظام التربية الحوارية واجب ديني، ومصلحة إنسانية، وضرورة حتمية.
Since difference and diversity are imperative and unavoidable among members of society; We must search for ways to communicate, reconcile, and unify general visions and head lines between the various members of society and its various components.
And if the difference in subtitles and partially remains... then this is the Sunnah of Allah in his creation, here it is clear that the importance of dialogue mananers as ahonorable tool and has a great benefit in extending the bridges of communication and understanding, and hence the rapprochement and coexistence between individuals and members of the same society with their different ideas and intents.
The prophetic sunnah has a plenty of beautiful hadiths and narrated sayings and doings of the Prophet (PBUH) and actual events in which the value of dialogue is manifested, as a system of interaction, a mechanism for understanding and coexistence, and as means to achieve mutual respect between members of the human community.
And this research aims to scientific documentation for the concept of dialogue manners and to demonstrate its importance, its goals, its purposes and means of activating it in light of contemporary reality and emphasizing that the system of dialogue manners is a religious duty, a humanitarian interest and an imperative necessity.
Research Interests:
تسعى الدراسة اللسانية بكل حيثياتها إلى إثبات مدى نجاعة آلياتها المطبقة على جميع النصوص المحررة، وبيّنت أنّ أدوات التطبيق اللسانية التداولية صالحة لمختلف النصوص سواء أكانت لسانية بحتة أم غير ذلك، فبُنيت الدراسة على النص القانوني ولتشعب... more
تسعى الدراسة اللسانية بكل حيثياتها إلى إثبات مدى نجاعة آلياتها المطبقة على جميع النصوص المحررة، وبيّنت أنّ أدوات التطبيق اللسانية التداولية صالحة لمختلف النصوص سواء أكانت لسانية بحتة أم غير ذلك، فبُنيت الدراسة على النص القانوني ولتشعب النصوص، اُقتصرت الدراسة على جزء من قانون حماية الطفل، وتم تحديد هذه النصوص فيما بين المادة (2) إلى المادة (6)؛ رغبة في بيان نسقية النصوص القانونية المحررة، ومدى توافقها مع الطرق اللسانية المعتمدة عند أهل القانون، مما لا جدال في صحة تحريره وتقنينه. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي للنص القانوني .
فتم تطبيق آليات البعد التداولية المستندة على ثلاثة مرتكزات تدور في فلك الأفعال الكلامية القولية والتأثيرية والإنجازية ، وما يتبعه من تأثير في المتلقي ، وإنجاز للمطلوب وفقًا للآلية الحجاجية المتبعة في النص المحرر، فأظهرت الدراسة أنّ لغة النص القانوني، صُنفت ضمن اللغات المتخصصة؛ لامتلاكها مفردات ومصطلحات شاعت بين أهل القانون سنحت لهم التشريع وفق الأبعاد اللسانية التداولية .
Language study is considered one of the successful studies at present, so I will apply it to part of the Child Protection Law, and these texts have been defined from Article (2) to Article (6). There is no dispute about the validity of its editing and codification. The study relied on the descriptive and analytical approach of the legal text.
The study relied on verbal verbs and subsequent influence on the recipient. The study indicated that the language of the legal text is classified within the specialized languages.
فتم تطبيق آليات البعد التداولية المستندة على ثلاثة مرتكزات تدور في فلك الأفعال الكلامية القولية والتأثيرية والإنجازية ، وما يتبعه من تأثير في المتلقي ، وإنجاز للمطلوب وفقًا للآلية الحجاجية المتبعة في النص المحرر، فأظهرت الدراسة أنّ لغة النص القانوني، صُنفت ضمن اللغات المتخصصة؛ لامتلاكها مفردات ومصطلحات شاعت بين أهل القانون سنحت لهم التشريع وفق الأبعاد اللسانية التداولية .
Language study is considered one of the successful studies at present, so I will apply it to part of the Child Protection Law, and these texts have been defined from Article (2) to Article (6). There is no dispute about the validity of its editing and codification. The study relied on the descriptive and analytical approach of the legal text.
The study relied on verbal verbs and subsequent influence on the recipient. The study indicated that the language of the legal text is classified within the specialized languages.